responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 314
إِلَّا النَّاخِلةَ [1] مِن الدُّعَاءِ. قُلتُ: أَو لََيس قَال ذَلك عَبْدُ اللَّهِ؟ قَالَ: وَمَا قَالَ؟ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: لَا يَسمعُ اللَّهُ مِن مُسمِّع [2] ، ولا مِن مُراءٍ وَلَا لاعِبٍ، إِلَّا داعٍ دعَا يَثبُتُ مِن قَلبه. قَالَ: فذكرَ عَلقمَة؟ قَالَ: نَعَمْ.
صحيح الإسناد.

275- بَابُ لِيَعْزِمِ الدُّعَاءَ فَإِنَّ اللَّهَ لَا مُكْرِهَ له
607 - عن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم قَالَ: (إِذا دَعا أَحدُكُم فَلا يَقول: إِن شِئتَ، وليَعزِم المَسأَلة، ولُيُعَظِّم الرَّغبةَ، فَإنَّ اللَّهَ لا يَعظُمُ عَليهِ شَيءٌ أَعطاه)
صحيح ـ «صحيح أبي داود» (1333) : [خ: 80ـ ك الدعوات , 21ـ ب ليعزم المسألة. م: 48ـ ك الذكر والدعاء , ح 8و 9]

[1] - الناخلة: أي الخالص من الدعاء.
[2] - أي من فعل فعلا أراد به التسميع للناس والاشتهار.
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 314
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست