responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 313
ورَحمَةُ اللَّهِ عَلى لُوط إنْ كَان لَيأوي إِلى رُكنٍ شَديد إِذ قَال لقومه (قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ) [1] . ما إنْ بَعثَ اللَّهُ بَعدهُ مِن نَبي إِلَّا فِي ثَروةٍ مِن قَومه) .
قَالَ مُحَمَّدٌ: الثَّرْوَةُ الْكَثْرَةُ والمنعة
حسن صحيح ـ «الصحيحة» (1617) : [خ: 65ـ ك التفسير , 12ـ ب سورة يوسف و 5ـ ب فلما جاءه الرسول. م: 43ـ ك الفضائل , ح152]

274- باب الناخلة من الدعاء
606 - (ث 151) عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ: كَانَ الرَّبِيعُ يَأْتِي عَلقَمة يَوم الْجُمُعَةِ فإِذا لَم أَكن ثَمة أَرْسَلُوا إليَّ. فَجاءَ مَرَّةً ولَستُ ثَمة فَلقِيني عَلقمةُ وقَال لِي: أَلم تَر مَا جَاءَ بِه الرَّبِيعُ؟ قَالَ: أَلَمْ تَر أَكثر مَا يَدْعُو النَّاسَ، وَمَا أَقل إِجابَتهُم وذَلِك أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَقبَل

[1] - سورة هود: 80
اسم الکتاب : الأدب المفرد بالتعليقات المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 313
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست