مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
الآداب
المؤلف :
البيهقي، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
352
باب في بر الوالدين قال الله عز وجل وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما وقال ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا
5
باب: في صلة الرحم والرحم: القرابة قال الله عز وجل فيمن وصل الرحم: والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب وقال فيمن قطع الرحم: فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى
7
باب: في رحمة الأولاد وتقبيلهم والإحسان إليهم
10
باب في تراحم الخلق
15
باب في رحمة الصغير وتوقير الكبير
18
باب في مراعاة حق الأهلين
20
باب في مراعاة حق الأزواج قد مضى في كتاب السنن حديث أبي هريرة وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، لما عظم الله من حقه عليها "
21
باب الإحسان إلى المماليك قال الله عز وجل: وبالوالدين إحسانا إلى قوله وما ملكت أيمانكم.
23
باب في المملوك إذا نصح
26
باب الراعي يسأل عن رعيته
26
باب إثم من خبب خادما على أهله
27
باب في الإحسان إلى الجيران قال الله عز وجل: وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل
27
باب في إكرام الضيف
29
باب في أكل الطعام وسقي الماء قال الله عز وجل: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
31
باب في الهدية
33
باب في كراهية إضاعة المال وهو الإنفاق في معصية الله أو في معروف. روينا عن عبد الله بن مسعود أنه قال: " النفقة في غير حق هو التبذير ". وروينا في معناه، عن عبد الله بن عباس: " هو التبذير ".
34
باب في فضل الإنفاق بالمعروف وكراهية البخل والإمساك قال الله عز وجل في مدح المنفقين: وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين، الذين ينفقون في السراء والضراء وقال في ذم البخلاء: والله لا يحب كل مختال فخور، الذين يبخلون ويأمرون
34
باب في التعاون على البر والتقوى قال الله عز وجل: وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان.
36
باب في الشفاعة قال الله عز وجل: من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها
40
باب في الإصلاح بين الناس قال الله عز وجل: لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس وقال الله تعالى: إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم.
41
باب في حفظ المسلم سر أخيه
43
باب في ذم النميمة التي فيها فساد ذات البين
44
باب لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
46
باب اجتناب الظن السوء والتجسس قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا
47
باب ترك الحسد والأمر بالاستعاذة من شر حاسد إذا حسد قال العظيم جل ثناؤه: قل أعوذ برب الفلق إلى قوله: ومن شر حاسد إذا حسد وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ولا تحاسدوا "
47
باب ترك الغيبة وتتبع عورات المسلمين قال الله عز وجل: ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه.
48
باب الإعراض عن الوقوع في أعراض المسلمين بالسب والتعيير والبغي
49
باب ما يعطيه الإنسان من ماله صيانة لعرضه
52
باب العفو عن الظالم وترك الانتصار مع القدرة
53
باب كظم الغيظ وترك الغضب قال الله عز وجل: والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس
54
باب في الحلم والتؤدة
57
باب في التجاوز
57
باب في الرفق في الأمور
59
باب في الوقار والسمت الصالح
59
باب في الحياء والعفاف
60
باب في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
62
باب في حسن الخلق، وسلامة الصدر ولين الجانب
63
باب في حسن العشرة
68
باب في ذم العصبية
69
باب في المتحابين في الله عز وجل قد مضى في كتاب الصلاة حديث أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله " فذكرهم وذكر منهم: " رجلان تحابا في الله، اجتمعا على ذلك وتفرقا ".
70
باب الرجل يحب الرجل لا يحبه إلا لله عز وجل
71
باب من زار أخا في الله عز وجل
73
باب في كرم العهد
74
باب ما يجب على المسلم من حق أخيه في الإسلام
74
باب في شكر المعروف
78
باب في كراهية المن بالعطاء قال الله عز وجل لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى.
79
باب في التواضع وترك الزهو والصلف والفخر والبذخ
80
باب السلام على من عرفه ومن لم يعرفه
82
باب من أولى بالابتداء بالسلام
82
باب السلام عند الاستئذان
83
باب الاستئذان ثلاثا
84
باب كراهية قول المستأذن إذا قيل له: من ذا؟ قال: أنا
85
باب السلام عند دخول المجلس وعند القيام منه
85
باب السلام على قرب العهد
86
باب كيف السلام
86
باب كفاية الواحد عن الجماعة في السلام والرد
87
باب السلام على الصبيان
87
باب السلام على النساء
87
باب السلام على أهل الذمة والرد عليهم
88
باب المسلمين يلتقيان
89
باب في هجرة المسلم أخاه في الدين
92
باب ما يستحب من إبعاد المرء عن نفسه مواضع التهم
94
باب من يجالس ومن يصاحب
94
باب من اختار عزلة الناس عند تغير أكثرهم عما كانوا عليه في بدء الإسلام
95
باب لا يتناجى اثنان دون الثالث
97
باب قيام الرجل لأخيه على وجه الإكرام وما يستحب من إنزال الناس منازلهم قد ذكرنا في حديث توبة كعب بن مالك أنه انطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " فتلقاني الناس فوجا فوجا يهنئوني بالتوبة، حتى دخلت المسجد، فقام إلي طلحة بن عبيد الله يهرول حتى
97
باب لا يقيم الرجل الرجل من مجلسه
100
باب الرجل يقوم من مجلسه لحاجة عرضت له ثم عاد إليه
101
باب الرجل يجلس بين الرجلين بدون إذنهما
101
باب: يجلس حيث ينتهي به المجلس
101
باب: خير المجالس أوسعها
102
باب الرجل يرى أمامه فرجة لا يحتاج في المضي إليها إلى تخط كثير
102
باب من كره التحلق في المسجد في مواضع إذا كانت الجماعة كثيرة وكان فيه منع المصلين عن الصلاة
103
باب كيفية الجلوس
103
باب ما يكره من الجلوس
105
باب كراهية من جلس مجلسا لم يذكر الله عز وجل فيه
106
باب في كفارة المجلس
106
باب تشميت العاطس إذا حمد الله عز وجل واستحباب العطاس وكراهية التثاؤب قد مضى حديث البراء بن عازب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم بتشميت العاطس.
106
باب من عطس فلم يحمد الله عز وجل
108
باب السنة في إخفاء العطاس وخفض الصوت به
108
باب إجابة الرجل أخاه المسلم إلى طعامه
109
باب عيادة المريض قد مضى حديث أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم: " عودوا المريض "
111
باب فضل العيادة
111
باب السنة في العيادة
112
باب اتباع الجنائز قد مضى حديث البراء بن عازب في أمر النبي صلى الله عليه وسلم باتباع الجنائز
114
باب التعزية قد مضى في كتاب الجنائز حديث عمرو بن حزم، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " من عزى أخاه المؤمن في مصيبة كساه الله حلل الكرامة يوم القيامة "
115
باب زيارة القبور قد مضى في كتاب الجنائز حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " فزوروا القبور فإنها تذكركم الموت " , وحديث بريدة عن النبي صلى الله عليه وسلم: " نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإن في زيارتها تذكرة "
116
باب النهي عن سب الأموات
117
باب النهي عن الإعجاب بنفسه والازدراء بغيره قد مضى في الحديث الثابت، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره، بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم ". وفي حديث عبد الله بن مسعود، عن النبي
118
باب من اختار العجز على الفجور
119
باب في فضيلة الصدق وذم الكذب قال الله عز وجل يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
119
باب فضيلة الصمت وحفظ اللسان عما لا يحتاج إليه قد مضى حديث أبي شريح الخزاعي، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت "
121
باب حفظ اللسان عند السلطان
124
باب الرجل يحدث فيكذب ليضحك به القوم
125
باب الرجل يشهد بالزور
125
باب من كان ذا وجهين
126
باب الرجل يحدث فيكذب ويعد فيخلف
126
باب الرجل يعد أخاه ومن نيته الوفاء به فحال بينه وبين الوفاء به عذر
127
باب الرجل يمدح فيفرط في المدح
127
باب الرجل يمدح في وجهه فيظهر الكراهية لذلك تواضعا
128
باب ما يستحب من ترتيل الكلام وتبيينه
128
باب ما يستحب من إيجاز الكلام
129
باب ما يستحب من التخول بالموعظة والعلم وما يكره من التطويل مخافة الملال
129
باب كراهية التشدق في الكلام وصرفه ليستر به القلوب
130
باب المتشبع بما لم يعط
131
باب حفظ المنطق
131
باب ترك المراء وإن كان محقا، وترك الكذب وإن كان مازحا
133
باب كراهية كثرة الضحك
134
باب المزاح المباح
134
باب التغليظ في اللعن
136
باب كراهية التفاخر بالأحساب
139
باب كراهية مسألة أهل الكتاب وقراءة كتبهم
141
باب كراهية اقتباس علم النجوم وإتيان الكهان
141
باب كراهية الطيرة
142
باب لا عدوى ولا صفر ولا هام
144
باب الوباء يقع بأرض
146
باب النهي عن سب الدهر عند نزول المصائب به وهو يعتقد أن الدهر هو الذي يفعل به ما ينزل به من المصائب
148
باب الحذر روينا عن عبد الله بن عمرو بن الخزاعي، عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم حين أراد أن يبعثه إلى مكة أخبره بأنه وجد صاحبا وسماه له، فقال: " إذا هبطت بلاد قومه فاحذره، فإنه قد قال القائل: أخوك البكري فلا تأمنه ".
148
باب إطفاء النار بالليل
149
باب كف الصبيان عند المساء وإغلاق الأبواب وإيكاء السقي وإطفاء المصابيح
150
باب في قتل الحيات
151
باب في قتل الأوزاغ
152
باب النهي عن قتل النملة وما ذكر معها قد مضى حديث ابن عباس قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النملة والنحلة والهدهد والصرد. وحديث عبد الرحمن بن عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم في " النهي عن قتل الضفدع ".
153
باب النهي عن الخذف
154
باب النهي عن حمل السلاح وإخراجه من غمده بين المسلمين خشية أن يخدش به مسلم
154
باب النهي عن البصاق في المسجد وعن اليمين
155
باب المولود يؤذن في أذنه
156
باب المولود يحنك بتمرة ويسمى
156
باب ما يستحب أن يسمى به الولد
156
باب تغيير الاسم القبيح وتحويل الاسم إلى ما هو أحسن منه
158
باب كراهية التكني بأبي القاسم
159
باب كراهية الجمع بين اسمه وكنيته
160
باب من رخص في الجمع بينهما بعد وفاته صلى الله عليه وسلم
160
باب الألقاب
162
باب في تطيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
162
باب ما جاء في غسل اليد قبل الطعام وبعده
163
باب الذكر عند دخوله بيته، وعند طعامه والأكل مما يليه بيمينه
165
باب الأكل من جوانب القصعة دون وسطها
167
باب الأكل بثلاث أصابع ولعقها عند الفراغ من الأكل
168
باب من قرب شيئا مما قدم إليه إلى من قعد معه
169
باب لا يعيب طعاما قدم إليه ولا يتحرج من طعام أحله الله عز وجل
170
باب لا يحتقر ما قدم إليه
170
باب في أكل اللحم والثريد
171
باب أكل الحلواء
173
باب في التلبينة
174
باب في الخل
175
باب في الزيت
175
باب في الثوم والبصل والكراث
176
باب في الطعام الحار
177
باب في القران بين التمرتين
177
باب الجمع بين لونين إرادة التعديل بينهما
178
باب في الأكل والشرب قائما
179
باب الأكل متكئا
180
باب كراهية التنفس في الإناء والنفخ فيه
181
باب الشرب بثلاثة أنفاس
182
باب في الكرع في الماء
183
باب في استعذاب الماء
184
باب كراهية الشرب من فم السقى لما فيه من خشية الأذى
184
باب الذباب يقع في الإناء
185
باب: الأيمن فالأيمن في الشرب
186
باب ساقي القوم آخرهم
186
باب ما يقول إذا فرغ من الطعام
187
باب في التخلل
187
باب كراهية كثرة الأكل
188
باب الاجتماع على الطعام
190
باب في طعام الفجأة
190
باب من دخل على غير دعوة
191
باب الدعاء لرب الطعام
191
باب ما ينهى عنه الرجل من لبس الحرير وافتراشه ولا تنهى عنه المرأة
192
باب الرخصة في الأعلام وما في نسجه قز وغير قز
194
باب الرخصة في لبس الديباج والحرير في الغزو ولحكة يجدها في جلده
195
باب نهي الرجال عن التزعفر، وعن لبس المعصفر
196
باب الرخصة في لبس الخز
197
باب فيمن لبس ثوب شهرة
198
باب كراهية الوسخ في الثوب
199
باب من أحب أن يكون ثوبه حسنا
199
باب من اختار التواضع في اللباس
200
باب ما كان يختار رسول الله صلى الله عليه وسلم من الثياب
203
باب البياض من الثياب
204
باب إطلاق القميص
205
باب في إسبال الإزار
205
باب في السراويل
207
باب في العمامة
209
باب في الانتعال
210
باب في لبس الخفين
212
باب ما يقول إذا لبس ثوبا أو أكل طعاما
212
باب في الفرش والوسائد
213
باب النهي عن تزيين البيوت بالتماثيل والصور
214
باب كراهية ستر البيوت للتزيين
217
باب نهي الرجل عن التختم بالذهب دون المرأة
218
باب الرخصة في التختم بالفضة
219
باب كراهية نتف الشيب
223
باب في خضاب الرجال
224
باب: من خضاب النساء
226
باب ما لا يجوز للمرأة أن تتزين به
227
باب الأخذ من الشارب وإعفاء اللحية
227
باب الفطرة
228
باب في إكرام الشعر وتدهينه وإصلاحه
229
باب فيمن كره الإفراط في التنعيم والتدهين والترجيل وأحب القصد في ذلك
229
باب في تطويل الجمة قد روينا في صفة النبي صلى الله عليه وسلم، عن البراء بن عازب: أن شعره كان يبلغ شحمة أذنيه، وروينا عن وائل بن حجر أنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وشعري طويل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ذباب " وفي رواية ذباذب فأخذت من
230
باب في فرق الشعر
231
باب في النهي عن القزع
231
باب في دخول الحمام
232
باب النهي عن التعري
233
باب في اشتمال الصماء والاحتباء في ثوب واحد
236
باب في استلقاء الرجل ووضع إحدى رجليه على الأخرى
236
باب ما يستحب للرجل أن يصلي فيه من الثياب
237
باب ما تصلي فيه المرأة من ثياب
239
باب في حجاب النساء
240
باب ما تبدي المرأة من زينتها عند الحاجة إلى النظر إليها وما لا تبدي قال الله عز وجل: ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها. قال الشافعي رحمه الله تعالى: إلا وجهها وكفيها. وروينا معنى هذا عن عائشة، وابن عباس، وابن عمر. وروي عن ابن عباس، أنه قال: "
241
باب من تشبه من الرجال بالنساء، أو من النساء بالرجال في اللباس وغيره مما يختلفان فيه بالشرع.
242
باب في إخراجهم من البيوت
242
باب ما يتقى من فتنة النساء
243
باب ما في نظر الرجل إلى الأجنبية ونظر المرأة إلى الأجنبي من الوزر من غير سبب مبيح. قال الله عز وجل: قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم الآية. وقال: وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن الآية.
244
باب في نظر الفجأة
245
باب لا يخلو رجل بامرأة أجنبية
245
باب في ذوي المحارم قال الله عز وجل ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا
246
باب في الطيب
247
باب في طيب الرجال وطيب النساء عند خروجهن
248
باب في الكحل
251
باب ما لا يكره من اللعب
251
باب ما لا يجوز أو يكره من اللعب
252
منها النرد
252
ومنها الشطرنج قال الشافعي رحمه الله: وهي أحب من النرد. وإنما قال ذلك لثبوت الخبر في المنع عن اللعب بالنرد، وقد نص على كراهية اللعب بالشطرنج، وهذا لما رويناه عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي، أنه كان يقول: " الشطرنج هو ميسر الأعاجم ".
253
ومنها الحمام
253
ومنها الأربع عشرة
254
وأما المراجيح: فقد روينا عن عائشة في تجهيزها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: " فأتتني أم رومان وأنا على أرجوحة. وهذا كان في أول مقدمه المدينة. وروينا عن صالح أبي الخليل، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أمر بقطع المراجيح " وهذا مرسل. فأما
254
وأما الغناء من غير عود فقد قال الشافعي رحمه الله في الرجل يتخذه صناعة: لم تجز شهادته. وذلك لأنه من اللهو المكروه الذي يشبه الباطل، ومن صنعه كان منسوبا إلى السفه، وسقاطة المروءة وإن لم يكن محرما بين التحريم. وإن كان لا ينسب نفسه إلى الغناء ولا يؤتي
255
وأما الرقص
257
وأما الضرب بالعود: فهو حرام
257
ومن وجوه اللعب التحريش بين الكلاب والديوك
258
باب في كراهية تعليق الأجراس وتقليد الأوتار في السفر
259
باب كراهية ركوب الجلالة
260
باب النهي عن الضرب في الوجه
261
باب كراهية الوقوف على الدابة وهي قائمة
261
باب التشييع والتوديع
262
باب ذكر الله عز وجل عند ركوب الدابة
263
باب كيفية السير في الجدب والخصب
264
باب التعريس في السفر
264
باب كراهية السفر وحده
265
باب القوم يؤمرون أحدهم إذا سافروا
265
باب الاعتقاب في السفر وروينا عن عائشة، في قصة هجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وخروجه مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه قالت: ". . فلما خرجا خرج معه عامر بن فهيرة يتعقبانه حتى أتى المدينة "، وعن أبي موسى قال: " خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه
266
باب الارتداف
266
باب المناهدة
267
باب المواسات مع الأصحاب وخدمة بعضهم بعضا ومعونته وهدايته
267
باب الاختيار في القفول
270
باب ما يقول في القفول
270
باب: لا يطرق أهله ليلا
270
باب التلقي
271
باب الخروج يوم الخميس
271
باب الصلاة والطعام عند القدوم
271
باب: كيف كان مشي رسول الله صلى الله عليه وسلم
272
باب كيف كان يمشي إذا أعيا
273
باب " ليس للنساء سراة الطريق ". يعني: وسط الطريق رواه أبو عمرو بن حماس، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.
273
باب المسلم يجتمع مع المشرك في طريق
274
باب ما يصنع الرجل في بيته
274
باب: كيف ينام وما يقول عند النوم
274
باب كراهية الانبطاح على الوجه
275
باب كراهية النوم على سطح ليس عليه ما يدفع رجليه
276
باب الوقت الذي يكره فيه النوم ولا يكره
276
باب في ذم كثرة النوم
278
باب في الرؤيا قال الله عز وجل: لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة، وروي عن عبادة بن الصامت، وأبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " هي الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له "
278
باب من تحلم كاذبا
280
باب ما يقول إذا أراد أن ينام وإذا استيقظ
280
باب ما يقول إذا تعار من الليل أو قام ليتهجد
281
باب ما يقول عند الفزع بالليل
282
باب ما يرقي به نفسه وغيره إذا مرض
282
باب ما يعوذ به الأولاد
282
باب الرخصة في الرقية ما لم يكن فيها شرك
283
باب الرخصة في المداواة
283
باب التداوي بالحجامة وغيرها
284
باب النهي عن التداوي بالمسكر
287
باب في الاحتماء
288
باب الاستغسال للعين
289
باب في البناء
290
باب من لم يخطر بباله استعمال الأسباب فيما ينوبه من البلايا وتوكل على ربه تبارك وتعالى
291
باب من حمد الله عز وجل في السراء والضراء وشكره على عطائه وصبر على بلائه
292
باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
294
باب من أشد الناس بلاء
297
باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
298
باب كراهية تمني الموت لضر نزل به
302
باب المريض يحسن ظنه بالله عز وجل ويرجو رحمته
302
باب المصيبة بالأولاد
303
باب الصبر والاسترجاع مع الرخصة في البكاء من غير نياحة ولا خمش وجوه ولا شق جيوب
304
باب في فضل الصبر وانتظار الفرج والرجوع إلى الله عز وجل في كشف الضر
306
حديث الغار في بني إسرائيل
308
حديث جريج الراهب
309
باب من استبشر بالبلاء بعد نزوله لما يرجو فيه من الفوز بالجنة والنجاة من النار
311
باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا
312
باب التوكل على الله عز وجل
313
باب الرغبة في طلب الرزق والاستغناء به عن الناس
315
باب ما يكره من التجارة
317
باب من بورك له في شيء فليلزمه
319
باب لا بأس بالغنى لمن اتقى الله عز وجل فأخذه من حق ووضعه في حق
319
باب ما يكره من كثرة الحرص على العمر والمال
322
باب من جعل الهم هما واحدا
324
باب من نظر في الدنيا إلى من تحته وفي الدين إلى من فوقه
325
باب من قصر الأمل وبادر بالعمل قبل بلوغ الأجل
326
باب من نسي ما ذكر به فاستدرج
330
باب من أخلص العمل لله عز وجل ولم يراء به مخلوقا ومن راءى به
331
باب من خاف الله عز وجل فترك معاصيه، ومن رجاه فعبده على اليقين كأنه يراه
332
باب من اتقى الشبهات مخافة الوقوع في المحرمات وتورع عن كل ما لا يعنيه واشتغل بما يعنيه
334
باب من اجترأ على ارتكاب الذنوب ثم لم يختمها بالتوبة
337
باب من عاجل كل ذنب بالتوبة منه وسأل الله المغفرة قال الله عز وجل: يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: " هو الرجل يعمل الذنب ثم يتوب ولا يريد أن يعمل به ولا يعود ". وقال ابن مسعود: " التوبة النصوح أن يتوب
340
باب من أحب الله عز وجل وأحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر من تلاوة القرآن، وداوم على ذكر الرحمن وتابع الرسول فيما سن من الأحكام، قال الله عز وجل: ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله. وقال: قل إن كنتم
344
باب من غدا وراح في تعلم الكتاب والسنة
347
باب قول الله عز وجل: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا وقوله: ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يهلك على الله إلا هالك ".
350
اسم الکتاب :
الآداب
المؤلف :
البيهقي، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
352
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir