أخبار مكة - الأزرقي - مکتبة مدرسة الفقاهة

اسم الکتاب : أخبار مكة المؤلف : الأزرقي الجزء : 1 صفحة : 352

ذكر ما كانت الكعبة الشريفة عليه فوق الماء قبل أن يخلق الله السموات والأرض، وما جاء في ذلك	31
ذكر بناء الملائكة الكعبة قبل خلق آدم ومبتدأ الطواف كيف كان	32
ذكر زيارة الملائكة البيت الحرام شرفها الله	35
ذكر هبوط آدم إلى الأرض وبنائه الكعبة، وحجه، وطوافه بالبيت	36
ما جاء في حج آدم عليه السلام، ودعائه لذريته	43
سنة الطواف	45
ذكر وحشة آدم في الأرض حين نزلها، وفضل البيت الحرام، والحرم	46
ما جاء في البيت المعمور	49
ما جاء في رفع البيت المعمور زمن الغرق، وما جاء فيه	50
ذكر بناء ولد آدم البيت الحرام بعد موت آدم عليه السلام	51
ما جاء في طواف سفينة نوح عليه السلام زمن الغرق بالبيت الحرام	52
أمر الكعبة بين نوح، وإبراهيم عليهما السلام	52
ما ذكر من تخير إبراهيم عليه السلام موضع البيت الحرام من الأرض	53
باب ما جاء في إسكان إبراهيم ابنه إسماعيل وأمه هاجر في بدء أمره عند البيت الحرام كيف كان	54
ما ذكر من نزول جرهم مع أم إسماعيل في الحرم	57
ما ذكر من بناء إبراهيم عليه السلام الكعبة	58
ذكر حج إبراهيم عليه السلام وأذانه بالحج وحج الأنبياء بعده، وطوافه، وطواف الأنبياء بعده	66
قوله عز وجل: إن أول بيت وضع للناس، وما جاء في ذلك	75
ما جاء في مسألة إبراهيم خليل الله الأمن والرزق لأهل مكة شرفها الله تعالى، والكتب التي وجد فيها تعظيم الحرم	76
ذكر ولاية بني إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام الكعبة بعده، وأمر جرهم	80
ما ذكر من ولاية خزاعة الكعبة بعد جرهم وأمر مكة	90
باب ما جاء في ولاية قصي بن كلاب البيت الحرام وأمر مكة بعد خزاعة وما ذكر من ذلك	103
ما جاء في انتشار ولد إسماعيل وعبادتهم الحجارة وتغيير الحنيفية دين إبراهيم عليه السلام	116
باب ما جاء في أول من نصب الأصنام في الكعبة والاستقسام بالأزلام	117
باب ما جاء في أول من نصب الأصنام وما كان من كسرها	119
باب ما جاء في الأصنام التي كانت على الصفا والمروة ومن نصبها وما جاء في ذلك	124
ما جاء في مناة وأول من نصبها	124
باب ما جاء في اللات والعزى وما جاء في بدوهما كيف كان	125
ما جاء في ذات أنواط	129
ما جاء في كسر الأصنام	131
مسير تبع إلى مكة شرفها الله تعالى	132
ذكر مبتدإ حديث الفيل	134
ذكر الفيل حين ساقته الحبشة	136
ما جاء في ذكر بناء قريش الكعبة في الجاهلية	157
باب ما جاء في فتح الكعبة ومتى كانوا يفتحونها ودخولهم إياها وأول من خلع النعل والخف عند دخولها	174
حج أهل الجاهلية وإنساء الشهور ومواسمهم وما جاء في ذلك	179
إكرام أهل الجاهلية الحاج	194
إطعام أهل الجاهلية حاج البيت	195
ما جاء في حريق الكعبة وما أصابها من الرمي من أبي قبيس بالمنجنيق	196
باب ما جاء في بناء ابن الزبير الكعبة وما زاد عليها من الأذرع التي كانت في الحجر من الكعبة وما نقص منها الحجاج	201
ما جاء في مقلع الكعبة من أين قلع	221
في معاليق الكعبة وقرني الكبش ومن علق تلك المعاليق	223
نسخة ما في اللوح الذي في جوف الكعبة الذي كان مع السرير بسم الله الرحمن الرحيم، أمر عبد الله الإمام المأمون أمير المؤمنين أكرمه الله ذا الرياستين الفضل بن سهل بالبعثة بهذا السرير من خراسان إلى بيت الله الحرام، في سنة مائتين وهو سرير الأصبهبد كابل شاه	227
نسخة الكتابين اللذين كتبا في بطن الكعبة اللذين شهد عليهما، ونسخة الشرط الذي كتبه محمد ابن أمير المؤمنين في بطن الكعبة بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب لعبد الله هارون أمير المؤمنين، كتبه له محمد بن هارون أمير المؤمنين، في صحة من بدنه وعقله وجواز من	235
نسخة الشرط الذي كتبه عبد الله بن هارون أمير المؤمنين في بطن الكعبة بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب لعبد الله هارون أمير المؤمنين كتبه له عبد الله بن هارون أمير المؤمنين، في صحة من عقله وجواز من أمره وصدق نية، فيما كتب في كتابه ومعرفة ما فيه من الفضل	239
نسخة ما كان كتب على صحيفة التاج بسم الله الرحمن الرحيم أمر الإمام المأمون أمير المؤمنين أكرمه الله بحمل هذا التاج من خراسان وتعليقه في الموضع الذي علق فيه الشرطان في بيت الله الحرام شكرا لله عز وجل على الظفر بمن غدر وتبجيلا للكعبة إذا استخف بها من نكث	242
ذكر الجب الذي كان في الجاهلية في الكعبة ومال الكعبة الذي يهدى لها وما جاء في ذلك	244
ذكر من كسا الكعبة في الجاهلية	249
ذكر كسوة الكعبة في الإسلام وطيبها وخدمها وأول من فعل ذلك	252
ما جاء في تجريد الكعبة وأول من جردها	258
ما جاء في دفع النبي صلى الله عليه وسلم المفتاح إلى عثمان بن طلحة	265
الصلاة في الكعبة وأين صلى النبي صلى الله عليه وسلم منها	268
ما جاء في رقي بلال الكعبة وأذانه عليها يوم الفتح	274
باب ما جاء في الحبشي الذي يهدم الكعبة وما جاء فيمن أرادها بسوء وغير ذلك	275
ما يقال عند النظر إلى الكعبة	278
ما جاء في أسماء الكعبة ولم سميت الكعبة؟ ولأن لا يبنى بيت يشرف عليها	279
ما جاء في قول الله عز وجل وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا	283
ما جاء في قول الله سبحانه جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس	284
ما جاء في تطهير إبراهيم وإسماعيل البيت للطائفين والقائمين والركع السجود وما جاء في ذلك	284
ما جاء في أول من استصبح حول الكعبة وفي المسجد الحرام بمكة وليلة هلال المحرم	286
ذكر ما كان عليه ذرع الكعبة حتى صار إلى ما هو عليه اليوم من خارج وداخل قال أبو الوليد: كان إبراهيم خليل الرحمن بنى الكعبة البيت الحرام فجعل طولها في السماء تسعة أذرع وطولها في الأرض ثلاثين ذراعا وعرضها في الأرض اثنين وعشرين ذراعا وكان غير مسقف في عهد	288
باب ذرع البيت من خارج طولها في السماء سبعة وعشرون ذراعا، وذرع طول وجه الكعبة من الركن الأسود إلى الركن الشامي خمسة وعشرون ذراعا، وذرع دبرها من الركن اليماني إلى الركن الغربي خمسة وعشرون ذراعا، وذرع شقها اليماني من الركن الأسود إلى الركن اليماني عشرون	289
ذرع الكعبة من داخلها قال أبو الوليد: ذرع طول الكعبة في السماء من داخلها إلى السقف الأسفل مما يلي باب الكعبة ثمانية عشر ذراعا ونصف، وطول الكعبة في السماء إلى السقف الأعلى عشرون ذراعا، وفي سقف الكعبة أربع روازن نافذة من السقف الأعلى إلى السقف الأسفل	290
ذرع ما بين الأساطين وذرع ما بين الجدر الذي يلي الركن الأسود والركن اليماني إلى الأسطوانة الأولى أربعة أذرع ونصف، وذرع ما بين الأسطوانة الأولى إلى الأسطوانة الثانية أربعة أذرع ونصف، وذرع ما بين الأسطوانة الثانية إلى الأسطوانة الثالثة أربعة أذرع ونصف	292
صفة الروازن التي للضوء في سقف الكعبة قال أبو الوليد: وفي سقف الكعبة أربع روازن منها روزنة حيال الركن الغربي، والثانية حيال الركن اليماني، والثالثة حيال الركن الأسود، والرابعة حيال الأسطوانة الوسطى، وهي التي تلي الجدر بين الركن الأسود والركن اليماني	293
صفة الجزعة وذرعها قال أبو الوليد: وفي الجدر الذي مقابل باب الكعبة وهو دبرها جزعة سوداء مخططة ببياض وذرع سعتها اثنا عشر أصبعا في مثلها وهي مدورة وحولها طوق ذهب عرضه ثلاث أصابع وهي تستقبل من دخل من باب الكعبة وارتفاعها من بطن الكعبة ستة أذرع ونصف يقال:	293
صفة الدرجة وفي الكعبة إذا دخلتها على يمينك درجة يظهر عليها إلى سطح الكعبة وهي مربعة مع جدري الكعبة في زاوية الركن الشامي منها داخل في الكعبة من جدرها الذي فيه بابها ثلاثة أذرع ونصف، وذرع الجدر الآخر الذي يلي الحجر ثلاثة أذرع ونصف، وذرع باب الدرجة في	294
صفة الإزار الرخام الأسفل الذي في بطن الكعبة وبطن الكعبة موزرة مدارة من داخلها برخام أبيض وأحمر وأخضر وألواح ملبسة ذهبا وفضة وهما إزاران، إزار أسفل فيه ثمانية وثلاثون لوحا طول كل لوح ذراعان وثمانية أصابع من ذلك الألواح البيض أحد وعشرون لوحا منها في الجدر	295
صفة الإزار الأعلى قال أبو الوليد: وفي الإزار الأعلى الثاني، اثنان وأربعون لوحا طول كل لوح أربعة أذرع وأربع أصابع، الألواح البيض من ذلك عشرون لوحا منها في الجدر الذي بين الركن اليماني والركن الأسود خمسة، ومنها لوح في الملتزم، ومنها في الجدر الذي فيه	295
صفة المسامير التي في بطن الكعبة قال أبو الوليد: وفي الألواح من المسامير ستة عشر مسمارا، منها في الألواح التي تلي الملتزم ثلاثة، وفي الألواح التي بين الركن اليماني والركن الأسود , وهي التي تلي الركن اليماني ثلاثة، ومنها مسمار في بطن الكعبة على ثلاثة	296
صفة فرش أرض البيت بالرخام قال أبو الوليد: وأرض الكعبة مفروشة برخام أبيض وأحمر وأخضر، عدد الرخام ستة وثلاثون رخامة، منها أربع خضر بين الأساطين وبين جدري الكعبة عرض كل رخامة ذراع وأربع أصابع وعرضهن من عرض كراسي الأساطين ومن الجدر الذي فيه الباب باب	297
ذكر ما غير من فرش أرض الكعبة قال أبو الوليد: وذلك إلى آخر شهور سنة أربعين ومائتين، ومحمد المنتصر بالله ولي عهد المسلمين يومئذ يلي أمر مكة والحجاز وغيرهما، فكتب والي مكة إليه أني دخلت الكعبة فرأيت الرخام المفروش به أرضها قد تكسر وصار قطعا صغارا ورأيت	298
صفة باب الكعبة وذرع طول باب الكعبة في السماء ستة أذرع وعشرة أصابع، وعرض ما بين جداريه ثلاثة أذرع وثماني عشر أصبعا، والجداران وعتبة الباب العليا ونجاف الباب ملبس صفايح ذهب منقوش، وفي جدار عضادتي الباب أربع عشرة حلقة من حديد مموهة بالفضة متفرقة، في كل	307
باب صفة الشاذروان وذرع الكعبة ذرع الكعبة من خارجها في السماء من البلاط المفروش حولها تسعة وعشرون ذراعا وست عشرة أصبعا وطولها من الشاذروان سبعة وعشرون ذراعا وعدد حجارة الشاذروان التي حول الكعبة ثمانية وستون حجرا في ثلاثة وجوه من ذلك من حد الركن الغربي إلى	309
ذكر الحجر	311
الجلوس في الحجر وما جاء في ذلك	314
ما جاء في الدعاء والصلاة عند مثعب الكعبة	318
صفة الحجر وذرعه قال أبو الوليد: الحجر مدور، وهو ما بين الركن الشامي والركن الغربي، وأرضه مفروشة برخام، وهو مستو بالشاذروان الذي تحت إزار الكعبة، وعرضه من جدر الكعبة من تحت الميزاب إلى جدر الحجر سبعة عشر ذراعا وثمانية أصابع، وذرع ما بين بابي الحجر	320
ما جاء في فضل الركن الأسود	322
باب ما جاء في تقبيل الركن الأسود والسجود عليه	329
باب ما جاء في فضل استلام الركن الأسود واليماني	331
الزحام على استلام الركن الأسود والركن اليماني	332
الختم بالاستلام والاستلام في كل وتر	334
استلام الركنين الغربيين اللذين يليان الحجر	335
ترك استلام الأركان	336
استلام النساء الركن	337
تقبيل الركن اليماني ووضع الخد عليه	337
استلام الركن اليماني وفضله	338
باب ما يقال عند استلام الركن الأسود	339
باب ما يقال من الكلام بين الركن الأسود واليماني	340
ما يقال عند استلام الركن ومن أي جانب يستلم	342
ما جاء في رفع الركن الأسود	343
ما جاء في تقبيل الأيدي إذا استلم الركن	345
أول من استلم الركن الأسود قبل الصلاة وبعدها من الأئمة	346
ذكر ما يدور بالحجر الأسود من الفضة	347
ذكر ذرع ما يدور بالحجر الأسود من الفضة ذراع وأربع أصابع، وذرع ما بين الحجر إلى الأرض ذراعان وثلثا ذراع، وذرع ما بين الركن والمقام ثمانية وعشرون ذراعا، وحول الحجر الأسود طوق من فضة مفرغ، وهو يلي الجدر، ودخول الفضة التي حول الحجر الأسود، ودخول الحجر	347
ما جاء في الملتزم والقيام في ظهر الكعبة	347
ما جاء في الصلاة في وجه الكعبة	350

اسم الکتاب : أخبار مكة المؤلف : الأزرقي الجزء : 1 صفحة : 352

صيغة PDF

شهادة

الفهرست