responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 421
10- {قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ} أي لُعنَ الكَذَّابون الذين قالوا في النبي صلى الله عليه وسلم: كاذبٌ وشاعر وساحرٌ؛ خَرَصوا ما لا علم لهم به [1] .
13- {يُفْتَنُونَ} يعذَّبون.
14- {ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ} أي ذُوقوا عذابكم.
{الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ} في الدنيا.
17- {يَهْجَعُونَ} أي ينامون.
18- {وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} أي يصلون.
19- {وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ} يعني: الطوَّاف.
{وَالْمَحْرُومِ} المُحارَف؛ [وهو] : المقَتَّر عليه [في الرزق] . وقيل: الذي لا سهمَ له في الغنائم.
26- {فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ} أي عَدَل إليهم في خُفْية. ولا يكون "الرَّواغُ" إلا أن تُخْفِيَ ذهابَك ومجيئَك.
28- {فَأَوْجَسَ} في نفسه.
{خِيفَةً} أي أَضْمَرها.
{وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ} إذا كبر.
29- {فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ} أي في صَيْحَة. ولم تأت من موضع إلى موضع؛ إنما هو كقولك: أقبلَ يَصيح وأقبل يتكلَّم.
{فَصَكَّتْ وَجْهَهَا} أي ضربتْ بجميع أصابعها جَبْهَتَهَا.
{وَقَالَتْ} أَتَلِدُ {عَجُوزٌ عَقِيمٌ} ؟! .
33- {لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ} ؛ قال ابن عباس [2] : هو الآجُرُّ.

[1] انظر هامش المشكل 313، والقرطبي 17/33-34، والدر 6/112.
[2] تأويل المشكل 57. وانظر ما تقدم ص 333.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 421
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست