responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 275
68- {جِثِيًّا} جمع جَاثٍ. وفي التفسير جماعات [1] .
73- {خَيْرٌ مَقَامًا} أي منزلا.
{وَأَحْسَنُ نَدِيًّا} أي مجلسا. يقال للمجلس: نَدِيٌّ ونادي. ومنه قيل: دار النَّدْوَة، للدار التي كان المشركون يجلسون فيها ويتشاورون في رسول الله صلى الله عليه وسلم.
74- و (الأثَاثُ) المتاع.
و (الرِّئْيُ) المَنْظرُ، والشَّارَةُ، والهَيْئة.
75- {فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا} أي يَمُدّ له في ضَلالته.
80- {وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ} أي المال والولد الذي قال: لأُوتَيَنَّهُ.
{وَيَأْتِينَا فَرْدًا} لا شيء معه.
82- {وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا} أي أعداء يوم القيامة. وكانوا في الدنيا أولياءهم.
83- {تَؤُزُّهُمْ} تزعجهم وتحرِّكهم إلى المعاصي.
84- {إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا} أي أيام الحياة. ويقال: الأنفاس.
85- {وَفْدًا} جمع وافِد. مثل رَكْب جمع راكب، وصحْب جمع صاحب.
و (الْوِِرْدُ) جماعةٌ يريدون الماء.
87- {لا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا} أي وعدًا منه له بالعمل الصالح والإيمان.

[1] وهو تفسير ابن عباس، كما في القرطبي 11/133.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 275
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست