responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 274
[تبلت: تقطع. مثل تبتل] .
24- و (السَّرِيُّ) النهر.
26- {نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا} أي صمتا. والصَّوم هو الإمساك. ومنه قيل للواقف من الخيل: صَائِم.
27- {لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا} أي عظيما عجيبا.
28- {يَا أُخْتَ هَارُونَ} كان [في] بني إسرائيل رجل صالح يسمى: هارون، فشبَّهوها به. كأنهم قالوا: يا أخت هارون، يا شِبْهَ هارون في الصلاح.
46- {لأَرْجُمَنَّكَ} أي لأَشتمنَّك.
{وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا} أي حينًا طويلا [1] . ومنه يقال: تَمَلّيت حبيبك. والمَلَوَان: الليل والنهار.
47- {إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا} أي بارًّا عوَّدني منه الإجابة إذا دعوتُه.
50- {وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا} أي ذكرًا حسنا عاليا [2] .
61- {إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا} أي آتيًا. مفعول في معنى فاعل [3] .
62- {لا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا} أي باطلا من الكلام.
64- {وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلا بِأَمْرِ رَبِّكَ} قول الملائكة، أو قول جبريل صلى الله عليه.

[1] وقيل: بل معنى ذلك: وَاهْجُرْنِي سويا سالما من عقوبتي إياك. ووجهوا معنى الملي إلى قول الناس: فلان ملي بهذا الأمر إذا كان مضطلعا به غنيا فيه. وكأن معنى الكلام عندهم: وَاهْجُرْنِي وعرضك وافر من عقوبتي وجسمك معافى من أذاي. وهو الرأي الذي اختاره الطبري في تفسيره 16/69.
[2] في تفسير الطبري 16/70 "وإنما وصف جل ثناؤه اللسان الذي جعل لهم بالعلو؛ لأن جميع أهل الملل تحسن الثناء عليهم ".
[3] نقله القرطبي في تفسيره 11/126.
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت أحمد صقر المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 274
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست