responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صفحات في علوم القراءات المؤلف : السندي، عبد القيوم عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 100
المراد بـ"السبعة":
1- ذهب بعض العلماء إلى أن "السبعة" ليست على حقيقتها؛ وإنما المراد بها الكثرة في الآحاد، كما يدل "السبعين" على الكثرة في العشرات، و"السبعمائة" على الكثرة في المئات[1].
2- وذهب الجمهور إلى أن "السبعة" على حقيقتها، وهو العدد الآحادي بين الستة والثانية، وهو الراجح لورود كلمة "السبعة" في جميع روايات الحديث، فهو من المتواتر اللفظي[2].

[1] نسب هذا القول إلى القاضي عياض، انظر: مناهل العرفان 1/ 173، وراجع للرد عليه 1/ 149 من مناهل العرفان، وص65-67 من مجلة كلية القرآن الكريم.
[2] راجع مقال الدكتور/ عبد العزيز القارئ ص84، 85، وراجع مناهل العرفان 1/ 149، 150.
اسم الکتاب : صفحات في علوم القراءات المؤلف : السندي، عبد القيوم عبد الغفور    الجزء : 1  صفحة : 100
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست