اسم الکتاب : دليل الحيران على مورد الظمآن المؤلف : المارغني التونسي الجزء : 1 صفحة : 21
وأما النسخة المطبوعة بتونس ففيها "610 أبيات"[1].
وقد اعتمد الإمام الخراز على كتاب المقنع لأبي عمرو الداني، كما اعتمد على التنزيل لابن نجاح[2].
وأبو زيد بن القاضي ت/ 1082هـ[3].
وأبو إسحاق إبراهيم المارغني: ت/ 1341. وهو أحد شراح: دليل الحيوان على مورد الظمآن، وذيله بشرح على الإعلان لابن عاشر: تنبيه الخلان على الإعلان بتكميل مورد الظمآن[4].
مختصرات مورد الظمآن:
اختصره أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد الجليل التنسي ت/ 899 [5].
والفقيه الخراز في عمله تكلم على الرسم، واقتصر على الشيخين، ولم يشر إلى ضبط[6] باقي القراء السبعة على خلاف ما ذهب إليه الإمام الداني، وأبو داود بن نجاح، ويعرف هذا من كتاب: طراز التنسي، وهو مؤلف عظيم، وضعت لشأنه الحواشي والتعاليق، وخصه بعضهم بالبحث والمناقشة والدراسة، فكان ذلك بحق خدمة لمورد الضمآن للإمام الخراز.
من أهم بعض التعليقات والشروح:
- تعليق لأبي العلاء المنجرة، وابنه أبي زيد[7].
- وحاشية أبي زيد عبد الرحمن بن إدريس المنجرة 1179هـ[8].
- وحاشية أبي الحسن بن يوسف الزياتي ت/ 1023هـ[9]. [1] مقدمة ابن خلدون: 437. [2] كان الفراغ من المنظومة في شهر صفر عام 711هـ، طبعة تونس 1351هـ. [3] كان الفراغ من رجز الضبط عام 703هـ طبعة تونس 1351هـ. [4] السلوة: 2/ 223. [5] تراجم المؤلفين التونسيين رقم 494. [6] السلوة: 2/ 272-270. [7] السلوة: 2/ 270. [8] السلوة: 2/ 273-270. [9] السلوة: 2/ 272-270.
اسم الکتاب : دليل الحيران على مورد الظمآن المؤلف : المارغني التونسي الجزء : 1 صفحة : 21