responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تأويل مشكل القرآن المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 144
وصهباء منها كالسّفينة نضّجت ... به الحمل حتّى زاد شهرا عديدها
أراد: وصهباء من الإبل.
وقال حاتم [1] :
أماويّ ما يغني الثّراء عن الفتى ... إذا حشرجت يوما وضاق بها الصّدر
يعني النفس.
وقال لبيد [2] :
حتى إذا ألقت يدا في كافر ... وأجنّ عورات الثّغور ظلامها
يعني الشمس بدأت في المغيب.
وقال طرفة [3] :
ألا ليتني أفديك منها وأفتدي يعني: من الفلاة.
وأنشد الفرّاء [4] :
إذا نهي السّفيه جرى إليه ... وخالف، والسّفيه إلى خلاف

[1] البيت من الطويل، وهو لحاتم الطائي في ديوانه ص 199، والأغاني 17/ 295، وجمهرة اللغة ص 1034، 1133، وخزانة الأدب 4/ 212، والدرر 1/ 215، والشعر والشعراء 1/ 252، والصاحبي في فقه اللغة ص 261، ولسان العرب (قرن) ، وأساس البلاغة (حشر) ، وبلا نسبة في لسان العرب (حشرج) ، وهمع الهوامع 1/ 65.
[2] البيت من الكامل، وهو للبيد في ديوانه ص 316، ولسان العرب (كفر) ، (يدي) ، وتاج العروس (كفر) ، وكتاب الجيم 3/ 168، وبلا نسبة في مقاييس اللغة 5/ 191، ومجمل اللغة 4/ 236.
[3] صدر البيت:
على مثلها أمضي إذا قال صاحبي والبيت من الطويل، وهو لطرفة بن العبد في ديوانه ص 29، والدرر 2/ 269، وبلا نسبة في الإنصاف 1/ 96.
[4] البيت من الوافر، وهو لأبي قيس بن الأسلت الأنصاري في إعراب القرآن ص 902، والأشباه والنظائر 5/ 179، وأمالي المرتضى 1/ 203، والإنصاف 1/ 140، وخزانة الأدب 3/ 364، 4/ 226، 227، 228، والخصائص 3/ 49، والدرر 1/ 216، وشرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 244، ومجالس ثعلب ص 75، والمحتسب 1/ 170، 2/ 370، وهمع الهوامع 1/ 65، ومعاني القرآن للفراء 1/ 104، وأمالي ابن الشجري 1/ 273، والعمدة 2/ 263، ومجمع البيان 1 100، وتفسير الطبري 2/ 323، 3/ 128، 4/ 152.
اسم الکتاب : تأويل مشكل القرآن المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 144
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست