اسم الکتاب : النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام المؤلف : القصاب، أبو أحمد الجزء : 1 صفحة : 172
شبرمة قال: كلمت أبا الزناد في ذلك، فقال: هو الولي وقلت أنا: هو الزوج ورأيت إذ كان وليها هو الذي تزوج بها فطلقها قبل أن يدخل بها فأبت أن تعفو أله أن يعفو عن نفسه، فسكت.
وهذه لطيفة حسنة من قول ابن شبرمة وكان قوله على تأويل ما قلناه.
* * * قوله: (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)
مخاطبة للأزواج في
اسم الکتاب : النكت الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام المؤلف : القصاب، أبو أحمد الجزء : 1 صفحة : 172