responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العجاب في بيان الأسباب المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 214
[7]- ومنهم عطاء بن دينار[1]، وفيه لين[2] روى[3] عن سعيد بن جبير عن ابن عباس تفسيرا[4] رواه عن ابن لهيعة وهو ضعيف.
- ومن تفاسير التابعي
1- يروى عن قتادة[6] وهو من طرق منها رواية عبد الرزاق7

[1] توفي سنة 126هـ وهو ثقة وترجمته في "الجرح والتعديل" "6/ 332" و"المراسيل" "ص158" و"ميزان الاعتدال" "3/ 69" وفيه "بصري" وهو تصحيف والصواب: مصرى، و"التهذيب" "7/ 198".
[2] لا ينسجم هذا الحكم مع ما جاء في ترجمته وليس فيه تضعيف له إلا ما قاله ابن حجر في آخر ترجمته في "التهذيب": "ذكر أبو القاسم الطبراني في جزء من اسمه عطاء أن أحمد بن حنبل ضعف عطاء بن دينار هذا، وكان قد نقل عن أحمد وأبي داود أنه ثقة!
[3] في الدر: "يروي التفسير وهو غير مستقيم لأنه يعيد لفظة "تفسير" بالرفع بعد قوله ابن عباس.
[4] روى ابن أبي حاتم عن أحمد بن صالح أنه قال: "عطاء دينار هو من ثقات أهل مصر، وتفسيره فيما يروى عن سعيد بن جبير صحيفة، وليست له دلالة على أنه سمع من سعيد بن جبير" وقال: "سئل أبي عن عطاء بن دينار فقال: هو صالح الحديث إلا أن هذا التفسير أخذه من الديوان، فإن عبد الملك بن مروان كتب يسأل سعيد بن جبير أن يكتب إليه بتفسير القرآن، فكتب سعيد بن جبير بهذا التفسير إليه، فوجده عطاء بن دينار في الديوان فأخذه، فأرسله عن سعيد بن جبير". وقال الخليلي في "الإرشاد" "1/ 393": "تفسير عطاء بن دينار يكتب ويحتج به" ونقله في "الإتقان" "2/ 188".
5 عبد الله بن لهيعة توفي سنة 174 ترجمته في "الميزان" "2/ 475-483" و"التهذيب" "5/ 373-379".
[6] قتادة بن دعامة السدوسي توفي سنة 117 أخرج له الستة. انظر "التهذيب" "8/ 315-356".
[7] عبد الرزاق بن همام الصنعاني توفي سنة 211 أخرج له الستة. انظر "التهذيب" "6/ 310-315" وله ترجمة جيدة في "السير" للذهبي "9/ 563-580" وتفسيره من مرويات الحافظ انظر "المعجم المفهرس" "ص58".
اسم الکتاب : العجاب في بيان الأسباب المؤلف : العسقلاني، ابن حجر    الجزء : 1  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست