responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 249

القصة القرآنية .............................................................................................. القصة الكتابية

سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ} ..................................................................................................... إسرائيل أباه في جاسان فلما ظهر له ألقى بنفسه على عنقه وبكى على عنقه طويلا.
............................................................................................................ (30) فقال إسرائيل ليوسف: دعني أموت الآن بعد ما رأيت وجهك لأنك بعد باق.
............................................................................................................ (31) ثم قال يوسف لإخوته ولآل أبيه: أنا صاعد إلى فرعون لأخبره وأقول له إن إخوتي وآل أبي الذين كانوا في أرض كنعان قد قدموا علي.
............................................................................................................ (32) والقوم رعاة غنم لأنهم كانوا أصحاب ماشية وقد أتوا بغنمهم وبقرهم وحميرهم وجميع ما هو لهم.
(101) {رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} ...... (33) فإذا استدعاكم فرعون وقال لكم ما حرفتكم.
............................................................................................................ (34) فقولوا كنا ذوي ماشية منذ صغرنا إلى الآن ونحن وآباؤنا جميعا لكي تقيموا بأرض جاسان لأن كل راعي غنم هو
عند المصريين رجس.
............................................................................................................ (الفصل السا بع والأربعون)
............................................................................................................ (1) فدخل يوسف على فرعون وأخبره وقال ... الخ ...
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 249
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست