responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 248

القصة القرآنية ....................................................................................... القصة الكتابية

.................................................................................................... يوسف لتحمله فعاشت روح يعقوب أبيهم.
.................................................................................................... (28) وقال إسرئيل حسبي أن يوسف ابني لا يزال باقيا أمضي وأراه قبل أن أموت.
.................................................................................................... (الفصل السادس والأربعين)
(97) {قَالُوا يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَ} ............................................... (1) فارتحل إسرائيل بجميع ماله حتى جاء بئر سبع فذبح ذبائح لإله أبيه إسحق.
(98) {قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} ........................................... (2) فكلم الله إسرائيل ليلا في الحلم وقال: يعقوب يعقوب قال هأنذا.
................................................................................................... (3) قال أنا الله إله أبيك لا تخف أن تهبط مصر فإني سأجعلك ثَمّ أمة عظيمة.
................................................................................................... (4) أنا أهبط معك إلى مصر وأنا أصعدك، ويوسف هو يغمض عينيك.
................................................................................................... (5) فقام يعقوب من بئر سبع وحمل بنو إسرائيل يعقوب أباهم وأطفالهم.
................................................................................................... (يلي ذلك أسماء بني إسرائيل الذين جاؤوا إلى مصر)
(99) {فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ} .................. (28) فبعث يهوذا قدامه إلى يوسف ليدله على أرض جاسان، ثم جاؤوا أرض جاسان.
(100) {وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ} ........................................................ (29) فشد يوسف على مركبته وصعد ليلاقي
اسم الکتاب : الظاهرة القرآنية المؤلف : مالك بن نبي    الجزء : 1  صفحة : 248
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست