اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 336
اسمه- وتأديته كالسّفير الذي يصلح بين القوم. وقال أبو عبيدة: سفرة: كتبة، واحدهم سافر [1] [زه] وهي لغة كنانة [2] .
4- فَأَقْبَرَهُ [21] : جعله ذا قبر يوارى فيه وسائر الأشياء تلقى على وجه الأرض. يقال: أقبره، إذا جعل له قبرا، وقبره، إذا دفنه.
5- أَنْشَرَهُ [22] : أحياه.
6- وَقَضْباً [28] القضب: القتّ، سمّي بذلك لأنه يقضب مرّة بعد أخرى، أي يقطع.
7- وَحَدائِقَ غُلْباً [30] : بساتين نخل غلاظ الأعناق.
8- وَأَبًّا [31] الأبّ: ما رعته الأنعام. ويقال: الأبّ للبهائم كالفاكهة للناس.
9- الصَّاخَّةُ [33] : يعني يوم القيامة تصخّ أي تصمّ، يقال: رجل أصخّ وأصلخ إذا كان لا يسمع.
10- مُسْفِرَةٌ [38] : مضيئة، يقال: أسفر وجهه إذا أضاء، وكذلك أسفر الصّبح.
11- تَرْهَقُها قَتَرَةٌ [41] : تغشاها غبرة.
81- سورة التكوير
1- كُوِّرَتْ [1] : ذهب ضوؤها. وقيل: لفّت كما تلف العمامة.
2- انْكَدَرَتْ [2] : انتشرت وانصبّت، ومثله قول العجّاج:
أبصر خربان فضاء فانكدر [3][3]- الْعِشارُ عُطِّلَتْ [4] : أي الحوامل من الإبل، واحدتها عشراء، وهي [1] مجاز القرآن 2/ 286. [2] في غريب ابن عباس 76 «بلغة قريش وقيس عيلان» ، وفي الإتقان 2/ 92 «أسفارا: كتبا» بلغة كنانة، وسبق الإشارة إلى ذلك عند تفسير أَسْفاراً في سورة الجمعة. [3] ديوانه 29، ومجاز القرآن 2/ 287.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 336