اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 138
25- أُجُورَهُنَّ [24] : مهورهن.
26- طَوْلًا [25] : فضلا وسعة (زه) قال أبو علي في التّذكرة: طولا:
اعتلاء، وهو أصل الكلمة، ومنه الطول والتّطاول.
27- مِنْ فَتَياتِكُمُ [25] : أي إمائكم.
28- مُسافِحاتٍ [25] : زوان [زه] علانية.
29- أَخْدانٍ [25] : أصدقاء، واحدها خدن (زه) وقيل: زوان سرّا، وكانت العرب لا تستنكف من ذلك. والخدين: الصّديق.
30- فَإِذا أُحْصِنَّ [25] : تزوّجن، وأُحْصِنَّ [1] : زوّجن.
31- ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ [25] : أي الهلاك، وأصله المشقّة والصّعوبة، من قولهم: أكمة عنوت إذا كانت صعبة المسلك.
32- نُصْلِيهِ ناراً [30] : نشويه بها.
33- وَاللَّاتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ [34] : أي معصيتهن وتعاليهن عما أوجب الله عليهن من طاعة الأزواج. والنّشوز: بغض المرأة للزّوج أو الزوج للمرأة. يقال:
نشزت عليه: أي ارتفعت عليه. ونشز فلان: أي قعد على نشز. ونشز من الأرض:
أي مكان مرتفع.
34- وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى [36] : أي ذي القرابة.
35- وَالْجارِ الْجُنُبِ [36] : أي الغريب (زه) وقيل: سمي الجار جارا لميله إليك. وأصله الميل.
وقيل: الجار ذي القربى المسلم، والجار الجنب البعيد الذي لا قرابة له.
وقيل: اليهود والنصارى، وأصله التّجنّب، من قوله: اجْنُبْنِي وَبَنِيَّ [2] والجانبان:
الناحيتان والجنبان لتنحّي كلّ واحد عن الآخر.
36- وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ [36] : أي الرفيق في السفر. وَابْنِ السَّبِيلِ [36] : [1] قرأ بضم الهمزة ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر وحفص عن عاصم، وقرأ الباقون من السبعة بفتح الهمزة. (السبعة 231) . [2] سورة إبراهيم، الآية 35.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم الجزء : 1 صفحة : 138