responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله المؤلف : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 48
وقد أُثِر عن النبي صلى الله عليه وسلم أقوال موجزة، وكلمات جامعة حكيمة سارت وفشت بين المسلمين فأصبحت أمثالاً - فمن ذلك:
قوله صلى الله عليه وسلم:
"لا يُلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين"[1].
وقوله:
"ليس الخبر كالمعاينة"[2].
وقوله: "الحرب خُدْعَة"[3].
وقوله: "هذا حين حمي الوطيس"[4] وفي رواية: "الآن حمي الوطيس"[5].

[1] متفق عليه، البخاري: كتاب الأدب، باب لا يلدغ المؤمن..، ح (6133) الصحيح مع الفتح (10/529) . ومسلم: كتاب الزهد، باب لا يلدغ المؤمن.. ح (2998) صحيح مسلم (4/ 2295) .
[2] رواه الإمام أحمد، المسند، (1/271) ، والحاكم في المستدرك (2/321) ، وقال: صحيح على شرط الشيخين، ووافقه الذهبي.
[3] متفق عليه. البخاري: كتاب الجهاد، باب الحرب خدعة، ح (3030) الصحيح مع الفتح (6/158) ، مسلم: كتاب الجهاد، باب جواز الخداع في الحرب، ح (1739) الصحيح تحقيق عبد الباقي (3/ 1361) .
[4] رواه مسلم: كتاب الجهاد، باب: غزوة حنين، ح (1775) صحيح مسلم (3/ 1399) .
[5] رواه الإمام أحمد وغيره، المسند (1/207) .
اسم الکتاب : الأمثال القرآنية القياسية المضروبة للإيمان بالله المؤلف : الجربوع، عبد الله بن عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 48
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست