responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 118
نسب إليه في" الأعلام" للزركليّ ([1]/50) وتاريخ أداب اللغة العربية لزيدان (ج3/183) ومعجم المؤلفين لعمر فروخ (3/272)
تحدث فيه عن الفتوحات إلى آخر خلافة سيدنا "عثمان" - رضي الله عنهم -، وأمَّا خلافة سيدنا "على" - رضي الله عنهم - فما كانت عصر فتوحات بل عصر منازعات داخلية على الخلافة (ل:523-524)
وفي فاتحته ذكر مصادره من الكتب والعلماء، وقيمة كل عالم وكتاب ودرجة صدقه وتحريه (ل:3) ثم سرد آيات الجهاد
وما قاله هو في الحث على الجهاد (ل:4-15)
وتحدث عما قبل البعثة وما فيها من ملوك وحكام (ل:15-33)
ثم استعرض الفتوحات الإسلامية (ل:33-523) وخصّ فتح بلده: " البقاع العزيزي" بالحديث (ل:150)
انتهى من تأليفه سنة أربع وثمانين وثمان مئة (884هـ)
ومنه نسخ خطية:
= نسخة دار الكتب المصرية برقم (2220- تاريخ تيمور- في ثلاث مجلدات مصورة – اتخذتها مرجعا
= نسخة في مكتبة لاله لي بتركيا (رقم1994- تاريخ)
= نسخة مكتبة داماد إبراهيم بتركيا يرقم (886)
= نسخة في مكتبة باريس - فهرس نوادر المخطوطات للجزائري - ج2ص142 (خ)
***
{إظهارالعصر لأسرار أهل العصر}
نُسب إليه في كشف الظنون ([1]/118، 171) ومعجم المصنفين (3/278) وهدية العارفين ([1]/22)
جعله ذيلا لتاريخ شيخه ابن حجر المسمى (إنباء الغمر بأخبارالعمر) والذي بدأ بأخبار سنة ثلاث وسبعين وسبع مئة (773) وقف فيه إلى أخبار سنة خمسين وثمان مئة (850) والذي كان هو أيضًا كالذيل لتاريخ ابن كثير الذي انتهى بأخبار سنة ثلاثً وسبعين وسبع مئة
وهو في تاريخ يبدأ بالمحرم سنة خمس وخمسين وثمان مئة (855) وينتهي بذي الحجة سنة سبع وخمسين وثمان مئة (857)
وقد حقق الكتاب الدكتور محمد سالم العوفي الأستاذ المشارك بجامعة الإمام بالرياض وقد تساءل:
أيكون ما بين (850-855) مفقودا أم أن البقاعي لم يكتبه (1)

[1] ?-– إظهار العصر لأسرار أهل العصر للبقاعي: ج1ص45- ت: محمد العوفي
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست