اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد الجزء : 1 صفحة : 117
= نسخة بشير أغا بتركيا، ومنها مصورة مكروفلم) في معهد المخطوطات بالقاهرة يرقم (37-أدب) في (285ل) اتخذتها مرجعا0
= نسخة بالرباط برقم (3324) نسخت في حياة المؤلف بقلم "على المنظراوي" سنة ست وسبعين وثمان مئة وهي في ثمانين ومئتي ورقة (280ق)
وفي جامعة الملك سعود صورة من هذه النسخة (رقم:320 /1)
= نسخة بمكتبة الأسكوريال وأخرى بمكتبة باريس كما ذكر جورجي زيدان في تاريخ آداب اللغة العربية:ج3ص183)
*****
{ما لايستغنى عنه الإنسان من ملح اللسان}
نسب إليه في كشف الظنون (ص1575) وهدية العارفين (1/22) ومعجم المصنفين (3/380)
رسالة في ست ورقات من القطع الصغير، لا جديد فيها تقوم على ذكر التعريف والمثال في أبواب النحو، وكأنَّها ألِّفت لصغار التلاميذ
فرغ من تأليفها سنة ست وثلاثين وثمان مئة (836) بالقاهرة أي في مبدأ قدومه إلى القاهرة، ولعله كان يشتغل بتعليم صغار الطلبة
منها نسخ خطية:
O نسخة دار الكتب المصرية برقم (1593- نحو) وقد اتخذتها مرجعا
O نسخة شهيد على بتركيا يرقم (204) ضمن مجموعة 0
وهذا الكتاب غير دالٍّ على منزل " البقاعي" في علم نحو العربية،بل إنَّ منزله فيه تراه جليًّاعليًّا في تفسيره نظم الدرر، فإنّ له فيه من التدبر في مسائل النحو القرآني ما يدلّك على تمكّنه في هذا العلم،وكثيرًا ما يستطرد في بيان مسألة نحوية وماجاء فيها عند النحاة، وما يرتضيه من ذلك لما هو ذو نسب بعلم التناسب القرآنيّ
***
.....التاريخ والتراجم......
البقاعي ذو عناية بالغة بالتاريخ وتراجم الأعلام وكأنَّه كان متأثرًا بشيخه المقريزي وابن حجر العسقلاني، فترك لنا تراثا متميزًا في فن التاريخ والتراجم لم أر منه مطبوعا إلا جزءًا واحد من كتاب واحد من كتب التاريخية وهو "إظهار العصر " ومعجم شيوخه وأقرانه جدير بأن يحقق وينشر:
{أخبار الجلاد في فتوح البلاد}
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد الجزء : 1 صفحة : 117