responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 114
عمد البقاعي إلى توضيح أو تفصيل ما كان مجملا،واضاف إلى الكتاب ما لم يكن،وأعاد تنسيقه، فيقول في مفتتحه: (وريّما زدتُ شيئا فميزته بقلتُ والله أعلم،ورتبته أحسن من ترتيبه، وبالغتُ جهدي في تهذيبه،وكنت ظننت أنَّه يكون بعد الزيادة في نحو ثلثه،والثلثُ كثير،فجاء في نصفه فائقا في رصفه ووصفه، ولم أخلّ بشيءٍ من مختاره،ولا حذفت صحيحًا من أحاديثه وأخباره "
وقد رتّب الكتاب وأجمله في عشر مسائل:
في حقيقة الروح والنفس وفي أنهما واحد او شيئان ...
أهي قديمة أم محدثَة ...
أتموت أم الموت للبدن وحده
عودتها للميت ومتى تعاد
مستقر الأرواح بعد الموت
إدراكها بعد الموت
ما تتمايز به الأرواح
فتنة القبر
انتفاع الروح بسعي الأحياء
عذاب القبر ونعيمه
والمقدمة المنشورة مع كتاب الروح لابن القيم هي مقدمة كتاب سرِّ الروح للبقاعي،نقلها الناشر إليها لما لم يجد لكتاب "ابن القيم" مقدمة
وقد زاد البقاعيّ على الأصل بعض الأخبار التى عاشها البقاعيّ بنفسه مثل سماعه أصواتا من بعض القبور وغير ذلك
*****
{النكت والفوائد على شرح العقائد}
نسب إليه في كشف الظنون (ص1148) ونظم العقيان للسيوطي (ص24) وهدية العرفين (1/22) وإيضاح المكنون (4/678)
سجل هذه العقائد النسفية في أثناء دراسته شرح "السعد التفتازاني" كتاب العقائد النسفية على شيخه القاياتي سنة أربعين وثمان مئة (840) واستغرق إعداده مسودة "النكت" ست سنوات إذ انتهى منها سنة ست وأربعين وثمان مئة وأتم تبيضها سنة سبع وخمسين وثمان مئة (857)
وكتاب العقائد النسفية لنجم الدين:عمر بن محمد النسفي (ت:537) متن في العقائد على مذهب أصحاب أبي الحسن الأشعري.
عُنِي به العلماء شرحا وتعليقا ومن أشهر شروحه شرح السعد التفتازاني (ت:791) وعلى شرح السعد حواش عدة منها حاشية البقاعي
ومن " النكت" نسخ عدة مخطوطة:
نسخة رقم (23448ب) دارالكتب المصرية، اتخذتها مرجعا0

اسم الکتاب : الإمام البقاعي ومنهاجه في تأويل بلاغة القرآن المؤلف : محمود توفيق محمد سعد    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست