responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 492
قوله: (أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) :
(مَنْ) : مبتدأ، و (زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ) : هو خبر "مَنْ) أي: ليس أحدهما كالآخر.
قوله: (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ) :
مبتدأ، وخبره: جنات فيها أنهار.
قوله: (غَيْرِ آسِنٍ) : أي: غير متغير يقال: أسن الماء وأجن: إذا تغير.
قوله: (لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ) : قيل: هي تأنيث "لذٍ" بمعنى: لذيذ.
وقيل: هو مصدر، وصف به، والتقدير: ذات لذة، فحذف المضاف.
والجمهور على جر (لَذَّةٍ على الصفة للخمر، أي: من خمر لذيذة الطعم،
قوله: (وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ) :
أي: ولهم فيها المشتهى من كل الثمرات.
قوله: (كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ) :
أي: أفمن هو خالد في النعيم كمن هو خالد في النار؟
قوله: (أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً) : بدل من "الساعة "بدل اشتمال.
قوله: (فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ) :
(ذِكْرَاهُمْ) : مبتدأ، و (أَنَّى لَهُمْ) : الخبر، و (إذا) : ظرف لمتعلق (أَنَّى لَهُمْ) .
قوله: (نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ) أي: نظرًا. مثل نَظَرِ الْمَغْشِيِّ.
ْ قوله: (فَأَوْلَى لَهُمْ) :
(أَوْلَى) : مبتدأ، وهي كلمة تهديد بمعنى: فويل لهم، ومؤنث
أولى: أولاه.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 492
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست