responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 493
قوله: (طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ) :
(طَاعَةٌ) : مبتدأ، " أمثل من غيره": خبره.
قوله: (فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ) :
جواب، "لو" محذوف، أي: كذبوا ونَكَلُوا.
قوله: (أَنْ تُفْسِدُوا) :
فى محل نصب خبر "عَسَيْتُمْ"، والشرط اعتراض بين الاسم والخبر.
قوله: (أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ) :
(أولئك) : إشارة إلى المذكورين.
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا) : أي: ذلك الإملاء.
قوله: (فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ) :
عامل الظرف محذوف، أي: فكيف يعملون وما حيلتهم في ذلك الوقت.
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ) :
أي: ذلك الضرب.
قوله: (وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ) :
يجوز أن تكون واو الحال وواو الاستئناف.
قوله: (وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ) : هو من وتره حقه: إذا نقصه.
قوله: (فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا) :
(تَبْخَلُوا) : جواب الشرط و (يُخْرِجْ "عطف عليه.
والإحفاء: المبالغة في كل شىء، يقال: أحفى في المسالة: بالغ فيها، ومنه: أحفى شاربه: استأصله.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 493
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست