responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 477
سورة فصلت
قوله: (كِتَابٌ) :
أي: هو كتاب.
قوله: (قُرْآنًا) : حال موطئة.
قوله: (لِقَوْمٍ) : متعلق بـ "فُصِّلَتْ".
قوله: (بَشِيرًا وَنَذِيرًا) :
يجوز أن يكون (بَشِيرًا) صفة لـ " قرآنا) أي: قرآنا مبشرا
مَنْ آمن به، و (نذيرًا) : معطوف عليه.
قوله: (فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ) : أي: من فَهم ما تدعونا إليه، والأكنة:
الأغطية، واحدها: كنان.
قوله: (مَمْنُونٍ) :
مفعول، ومعناه: إما منقوص من مَنَّ الشيء: إذا نقصه، أو مقطوع من: أمنه: إذا قطعه.
قوله: (فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) : أي: في تتمة أربعة أيام.
قوله: (سَوَاءً) : حال، أي: مستوية.
قوله: (طَوْعًا أَوْ كَرْهًا) : مصدران في موضع الحال.
قوله: (سَبْعَ سَمَاوَاتٍ) : بدل من الضمير في " فَقضَاهُنَّ ".
قوله: (وَحِفْظًا) أي: وحفظناها حفظا.
قوله: (إِذْ جَاءَتْهُمُ الرُّسُلُ) :
ظرف لـ "صَاعِقَةِ".
قوله: (لَوْ شَاءَ رَبُّنَا) : مفعول "شَاءَ" محذوف، أي: لو شاء أرسل الرسل.
قوله: (نَحِسَاتٍ) :
يجوز أن يكون مصدرًا وصف به، وقرئ بالكسر؛ على
أنه اسم فاعل من نحس ينحس فهو نحيس نقيض سعد.
قوله: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ) :
الخبر: (فهديناهم) .

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 477
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست