responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 478
قوله: (وَيَوْمَ يُحْشَرُ) :
هو ظرف لما دلَّ عليه ما بعده؛ كأنه قال: يمنعون يوم نحشر.
قوله: (أَوَّلَ مَرَّةٍ) : مصدر كأنه قيل: أول خلقة.
قوله: (أنْ يَشْهَدَ) : أي: من أن يشهد.
قوله: (وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ) : (ظَنُّكُمُ) : خبر "ذلكم".
قوله: (فِي أُمَمٍ) : حال.
قوله: (وَالْغَوا فيهِ) : يقال: لغى يَلغِي، ولغا يلغو، لغتان.
قوله: (أَسْوَأَ الَّذِي) : أي: بأسوأ، أو جزاء أسوأ.
قوله: (ذَلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ) : أي: ذلك الجزاء جزاء أعداء الله،
و، (النَّارُ) عطف بيان للجزاء.
قوله: (جَزَاءً) : مصدر مؤكد لفعله، أي: جوزوا جزاء.
قوله: (أَلَّا تَخَافُوا) :
قيل: هي الفسرة، وقيل: هي المخففة.
قوله: (أَلَّا تَخَافُوا) : مصدر في موضع الحال، أي: لكم الذي تَدَّعُونَهُ مُعَدًّا.
وقيل: هو جمع نازل مثل صابر وصُبُر.
قوله: (أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ) : أي: المنزل أعجمى، والمنزل أعربي.
تجوله: (وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى) : هو مصدر عمى، بكسر العين في الماضي، وفتحها فى المضارع؛ كصَدىَ يَصدَى صَدًى.
قوله: (فَلِنَفْسِهِ) : أي: فهو لنفسه.
قوله: (بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) : تكلمنا عليه في آل عمران عند قوله تعالى: (بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ.
قوله: (وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ) : ظرف لـ "قَالُوا".

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 478
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست