responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 351
يتعاقبان كثيرًا في الكلام كرحيم وراحم، وحفيظ وحافظ.
قوله: (ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ) : مفعول لأجله.
قوله: (زَبَدٌ مِثْلُهُ) : (زَبَدٌ) : مبتدأ، و (مِثْلُهُ) : صفة.
(وَمِمَّا يُوقِدُونَ) : الخبر.
قوله: (كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ) :
صفة لمصدر أي: ضربًا مثل ذلك الضرب.
قوله: (جُفَاءً) : حال، أي: باطلا مطروحًا، و (الجفاء) : مثل الغثاء، غير أن همزة الجفاء أصلية، وهمزة الغثاء منقلبة.
ْقوله: (لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا) :
مستأنف يعني: أجابوا ربهم لما دعاهم إليه من التوحيد، فاستجاب بمعنى: أجاب.
قوله: (سِرًّا وَعَلَانِيَةً) : مصدران في موضع الحال.
قوله: (جَنَّاتُ عَدْنٍ) : بدل من " عُقْبَى الدَّارِ ".
قوله: (وَمَنْ صَلَحَ) : عطف على الضمير في " يَدْخُلُونَ ".
وجاز من غير توكيد؛ للفصل بالمفعول.
قوله: (سَلَامٌ عَلَيْكُمْ) : أي: يقولون سلام عليكم.
قوله: (بِمَا صَبَرْتُمْ) :
خبر مبتدأ محذوف، أي: هذا الثواب بسبب صبركم.
قوله: (كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ) أي: إرسالا مثل ذلك الإرسال.
قوله: (لِتَتْلُوَ) : متعلق بـ " أَرْسَلْنَا ".
قوله: (وَهُمْ يَكْفُرُونَ) : حال.
قوله: (وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا) :
جواب " لو " محذوف أي: لكان هذا القرآن.
قوله: (أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا) : (قَرِيبًا) : ظرف لـ " تَحُلُّ ".
قوله: (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) : خبره: فيما قصصنا عليكم.
قوله: (وَظِلُّهَا) أي: دائم أيضا.
قوله: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ) : أي: إنزالاً مثل ذلك الإنزال.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 351
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست