responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 350
قوله: (السَّحَابَ الثِّقَالَ) : (السَّحَابَ) : جمع سحابة، و (الثِّقَالَ) : جمع ثقيلة، كـ " كريمة وكرام، وظريفة وظراف ".
قوله: (وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ) : (بِحَمْدِهِ) : حال.
قوله: (وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ) : حال.
تووصه: (شَدِيدُ الْمِحَالِ) بكسر الميم، وهو فعال من الحل و (المَحْلُ) في اللغة: الشدة، أي: شدة القدرة والقوة.
قوله: (إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ) :
محل الكاف النصب على أنه صفة لمصدر محذوف، والمستثنى منه
"لا يَسْتَجِيبُونَ"، فالتقدير: لا يستجيبون لهم بشىء من طلباتهم إلا
استجابة مثل استجابة باسط كفيه، والمصدر في هذا التقدير: مضاف إلى المفعول؛ كقوله تعالى: (لَا يَسْأَمُ الْإِنْسَانُ مِنْ دُعَاءِ الْخَيْرِ) .
وفاعل هذا المصدر مضمر وهو ضمير الماء أي: لا يجيبونهم إلا كما يجيب الماء باسط كفيه إليه.
قوله: (لِيَبْلُغَ فَاهُ) :
اللام متعلقة بـ " بَاسِطِ "، والفاعل: ضمير الماء، أي: ليبلغ الماء فاه.
قوله: (وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ) : المصدر مضاف إلى الفاعل والمفعول محذوف، وهو المعبود سوى الله.
قوله: (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا) :
مصدران فى موضع الحال.
قوله: (وَالْآصَالِ) : جمع أصُل، وأُصُل جمع: أصيل، وهو آخر النهار، وما بين العصر إلى المغرب.
قوله: (كَخَلْقِهِ) : نعت لمصدر محذوف أي: شركاء خالقين خلقًا مثل خلق الله.
قوله: (فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ) :
أودية: جمعت واد، على غير قياس؛ لأن " فاعلا " لا يجمع على " أفعلة "، ولم يسمع في غير هذا الحرف، والذى سوغ ذلك أن "فعيلا" و "فاعلا "

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 350
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست