responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 349
سورة الرعد
قوله: (بِغَيْرِ عَمَدٍ) : حال، أي: خالية، و (العَمَد) : جمع عماد، أو عمود
مثل أديم وأدم، وأفيق وأفق، وإهاب وأهب، ولا خامس لها.
قوله: (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ) : كلاهما مستأنف.
قوله: (رَوَاسِيَ) : واحدها: راسية.
قوله: (زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ) : (اثْنَيْنِ) : توكيد لـ " زَوْجَيْنِ "، والزوج هنا: الفرد، وهو الواحد الذي له قرين؛ لأن الزوج يكون اثنين، فلذلك قيد بـ قوله: (اثنين) ؛ ليعلم أن المراد بالزوج هنا الفرد.
قوله: (يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ) : يجوز أن يكون مستأنفا، وأن يكون حالاً.
قوله: (صِنْوَانٍ) : جمع صنو، كـ " قنو " وقنوان ".
قوله: (أَإِذَا) : العامل في " إذا " محذوف تقديره: أنبعث إذا كنا.
قوله: (قَبْلَ الحَسنَةِ) : (قبل) : ظرف لـ (يَسْتَعْجِلُونَكَ) .
قوله: (الْمَثُلَاتُ) : واحدها: مَثُلَة - بفتح الميم وضم الثاء - أي: العقوبات.
قوله: (اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى) : جملة مسئانفة.
قوله: (سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ) أي: إسرار من أسر القول.
قوله: (لَهُ مُعَقِّبَاتٌ) قيل " (له) : لله، وقيل: لمَنْ.
قوله: (مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ) : صفة لـ "مُعَقِّبَاتٌ".
قوله: (خَوْفًا وَطَمَعًا) : مصدران في موضع الحال، وجوز أن يكونا
مفعولين من أجله.
فإن قلت: لم يتحد فاعلهما؟
قلتُ: تقديره: يجعلكم ترونه.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 349
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست