اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 246
قوله: (أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ) :
السخط المصدر المسبوك: خبر مبتدأ محذوف، أي: هو سَخْطُ الله.
قوله: (عَدَاوَةً) : تمييز. قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا) :
الإشارة بـ " ذلك " إلى وصفهم بقرب المودة.
ْوالقسيس: العابد، والقس: مِثْلُهُ. وأصله في اللغة: التتبع.
يقال: قس الشيء نفسه قسًا: إذا تتبعه وتتبعه، ثم صار كالعلم على رئيس من رؤساء النصارى في العبادة.
ورهبان: جمع راهب، كراكب وركبان، ومصدره: الرهبة والرهبانية، وقيل: رهبان: مفرد، وجمعه: رهابين ورهابنة أيضا.
قوله: (وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) : عطف على " بِأَنَّ مِنْهُمْ ".
قوله: (وَإِذَا سَمِعُوا) نصب بـ " تَرَى ".
قوله: (وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ) حال من الضمير في خبر المبتدأ الذي هو (لَنَا) أي: وما لنا غير مؤمنين، كما تقول: مالك قائما.
قوله: (وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ) :
أي: نؤمن بالله وبما جاءنا من الحق، و (مِنَ الحَقّ) : حال من ضمير الفاعل.
قوله: (وَنَطْمَعُ) يجوز أن يكون معطوفا على (نُؤمِنُ) أي: وما لنا لا نطمع.
قوله: (أَنْ يُدْخِلَنَا) أي: في أن يدخلنا.
قوله: (حَلالاً) مفعول لـ " كُلُوا ".
قوله: (فِي أيمَانِكُمْ) : يتعلق باللغو، تقول: لغوت في اليمين.
قوله: (فكَفارَتُه) الهاء عائدة إلى العقد.
قوله: (إِطْعَامُ عَشَرَةِ) : مضاف إلى المفعول.
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا الجزء : 1 صفحة : 246