responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 206
قوله: (عَاقِرٌ) : أَيْ ذَاتُ عُقْرٍ فَهُوَ عَلَى النَّسَبِ.
قوله: (كَذَلِكَ اللهُ) : في موضع نصب، أي: يفعل ما يشاء فعلاً كذلك.
قوله: (اجْعَلْ لِي آيَةً) آية: مفعول أول، و (لِي) : مفعول ثان.
قوله: (وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا) : أي: ذكرًا كثيرًا.
قوله: (بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ) :
العشى: مفرد، وقيل: جمع "عشية"، والإبكار: مصدر، والتقدير: ووقت الإبكار.
قوله: (وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ) :
التقدير: واذكر إذ قالت، وإن شئت كان معطوفا على: (إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ) .
قوله: (اصْطَفَاكِ) أصله: اصتفى، ثم أبدلت التاء طاء؛ لتوافق الصاد في الإطباق
وكرر " اصْطَفَى " إما تأكيدًا، وإما: ليبين مَنِ اصطفاها عليهم.
قوله: (ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ) : الأمر ذلك.
قوله: (إِذْ يُلْقُونَ) : ظرف لـ " كان ".
قوله: (أَقْلَامَهُمْ) : جمع قلم، والقلم، بمعنى: المقلوم؛ كالقبض بمعنى: المقبوض.
قوله: (أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ) : مبتدأ، وخبر، في محل نصب، أي: يقترعون
أيهم يكفل مريم، (إِذْ يُلْقُونَ) .
(يَخْتَصِمُونَ) : بمعنى: اختصموا، وكذلك: يلقون. ويجوز ألا يكون حكى الحال.
قوله: (إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ) :
بدل من " إِذْ " التي قبلها، ويجوز أن تكون ظرفا لـ " يَخْتَصمُونَ ".
قوله: َ (وَجِيهًا، وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ، وَيُكَلِّمُ،: أحوال مقدرة، وصاحبها:
معنى الكلمة وهو مخلوق أو مكون، ولا يجوز أن تكون أحوالا من المسيح ولا من عيسى ولا من ابن مريم؛ لأنها أخبار، والعامل فيها الابتداء أو المبتدأ. ولا يعملان فى الحال، ولا يجوز أن تكون أحوالا من الهاء في " اسْمُهُ "؛ للفصل الواقع بينهما.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست