responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعجاز القرآن المؤلف : الباقلاني    الجزء : 1  صفحة : 297
لا يتأتى قول قصيدة إلا وقد قيلت من قبل.
ومنهم من قال: إن ما جرت به العادة فله نهاية، وما لم تجر به العادة فلا يمكن أن تعلم [1] نهاية الرتبة فيه.
وقد بينا: أن على أصولنا قد تقرر لكلامنا [ونظمنا] (2) حد في العادة، ولا سبيل إلى تجاوزه، ولا يقدر [عليه] (3) ، فإن القرآن خرق العادة فزاد عليها.

[1] س: " نعلم ".
م " يعلم " (2) م: " يقرر ".
س: " قد تقرر لكلامنا حد " (3) س: " ولا يقدر فإن " (*)
اسم الکتاب : إعجاز القرآن المؤلف : الباقلاني    الجزء : 1  صفحة : 297
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست