responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : استخراج الجدال من القرآن الكريم المؤلف : ابن الحنبلي، ناصح الدين    الجزء : 1  صفحة : 118
فصلٌ " وقد يعلل الحكم بعللٍ كل علةٍ تستقلُّ بالحكم كقوله تعالى:) وما مَنَعَهُمْ أنْ تُقْبَلَ منْهم نفقاُتهم إلا أنَّهم كفرُوا باللهِ وبرسُوْلِهِ ولا يأَتونَ الصلاةَ إلاَّ وهُمْ كُسَالَى ولا ينفقونَ إلا وهمْ كارهون) .
" فصلٌ " تعليق الحكم على علةٍ يقتضي النقيض كقوله تعالى: (وتأتونَ في ناديكم المنكر، فما كانَ جوابَ قومِهِ إلا أنْ قالُوا أئْتِنا بعذابِ اللهِ إنْ كنتَ مِنَ الصادقينَ) ، وكقوله تعالى: (أخْرِجُوهُمْ مِنْ قريتكمُ إنَّهم أناسٌ يتطهرونَ) ، وكقوله تعالى: (وإذْ قالُوا إنْ كانَ هذا هوَ الحقَّ فأمطرْ علينا حجارةً منَ السماءِ أو أئْتِنا بعذابٍ أليمٍ) ومثله: (فأسقطْ علينا كِسَفَاً منَ السماءِ إنْ كنتَ مِنَ الصادقينَ) .
" فصلٌ " أجوبة الأسئلة على التفصيل كقوله تعالى: (أما السفينةُ فكانتْ لمساكين) (وأما الغلام) (وأما الجدارُ) .
"

اسم الکتاب : استخراج الجدال من القرآن الكريم المؤلف : ابن الحنبلي، ناصح الدين    الجزء : 1  صفحة : 118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست