responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 495
رَجُلٌ أَبْتَرُ لَا عَقِبَ لَهُ، لَوْ هَلَكَ انْقَطَعَ ذِكْرُهُ وَاسْتَرَحْتُمْ مِنْهُ. فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ.)
( [8731] م- وَقَالَ عَطَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: كَانَ (الْعَاصُ بْنُ وَائِلٍ) يمرُّ بمحمد صلى اللَّه عليه وسلم، وَيَقُولُ: إِنِّي لَأَشْنَؤُكَ، وَإِنَّكَ لَأَبْتَرُ مِنَ الرِّجَالِ. فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: إِنَّ شَانِئَكَ [يَعْنِي: الْعَاصَ] هُوَ الْأَبْتَرُ مِنْ خَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.)

(8731 م) أخرجه ابن جرير (30/ 212) من طريق العوفي، والعوفي ضعيف. [.....]
اسم الکتاب : أسباب النزول - ت زغلول المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 495
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست