responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 408
اللهم بوئنا مبوأ صدق أي: أنزلنا.
السؤال: طلب البيان عن المعنى من المجيب في صفته في الكلام
، وسؤال الإلزام أم سؤال تعليق على الأصل ما يقتضي صحته،
ويدعوا إليه.
الخلق: فعل الشيء على مقدار ما يراد ويعلم.
التسخير: تذليل الشيء للتصرف في مصالح العباد بالليل،
وعلم حساب الشهور، والأزمان، ومجيء الحر، والبرد، وخروج
الزرع، والثمار.
حكم الشمس في مسيرها؛ أنها تسير بتحريك الله لها من غير عمد يمسكها إلا ما يحدثه الله فيها، وفي ذلك أكبر العبرة، وأظهر الدلالة
معنى: {اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ} هاهنا، ويقبض رزق العبد بحسب ما يقتضيه تدبيره، وحكمه.
ومنه: {وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ} يعني: ضيق على

اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 408
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست