responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 298
وقيل: إذا دخلوها عنوة عن ابن عباس
وقيل: أرسلت بوصائف، وغلمان على زي واحد.
فقالت: إن ميز بينهم ورد الهدية، وأبى إلا المتابعة على
دينه؛ فهو نبي، وإن قبل الهدية؛ فإنما هو من الملوك، وعندنا ما يرضيه.
عن ابن عباس.
الإمداد: إلحاق الثاني بالأول على الوِلاَ، والثالث بالثاني؛ إلى حيث انتهى
فقال: لست أرغب في المال الذي تمدوني، وإنما أرغب في الإيمان الذي دعوتكم إليه، والإذعان بالطاعة لله، ورسوله
معنى {أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتَاكُمْ}
بالتمكين من المال الذي لي أضعافه، وأضعاف أضعافه؛ إلى ما شئت منه

اسم الکتاب : تفسير ابن فورك المؤلف : ابن فورَك    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست