responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد المؤلف : الدارمي، أبو سعيد    الجزء : 1  صفحة : 347
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ[1]، ثَنَا حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ[2]، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ[3]، عَنْ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ[4]، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ[5] رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فِي هَذِهِ الْآيَةِ:

= إِبْرَاهِيم- فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ فَيَقُولُ: أَنَا رَبُّكُمْ فَيَقُولُونَ: هَذَا مَكَانُنَا حَتَّى يَأْتِيَنَا رَبُّنَا، فَإِذَا جَاءَ رَبُّنَا عَرَفْنَاهُ، فَيَأْتِيهِمُ الله فِي صورته الَّتِى يعْرفُونَ فَيَقُولُ: أَنَا رَبُّكُمْ، فَيَقُولُونَ: أَنْتَ رَبنَا فيتبعونه ... " إِلَخ.
وَرَوَاهُ البُخَارِيّ أَيْضا، انْظُر: الْمرجع السَّابِق، كتاب الرقَاق، بَاب الصِّرَاط جسر جَهَنَّم، حَدِيث 6573، 13/ 444 من طَرِيق أبي الْيَمَان، أخبرنَا شُعَيْب بِهَذَا السَّنَد وَزِيَادَة سعيد مَعَ عَطاء عَن أبي هُرَيْرَة.
وَرَوَاهُ مُسلم فِي صَحِيحه بترتيب وتبويب مُحَمَّد فؤاد عبد الْبَاقِي، كتاب الْإِيمَان بَاب معرفَة طَريقَة الرُّؤْيَة حَدِيث 182، 1/ 164 من طَرِيق زُهَيْر بن حَرْب، حَدثنَا يَعْقُوب بن إِبْرَاهِيم، حَدثنَا أبي عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة فِي أَثْنَائِهِ بِنَحْوِ لفظ البُخَارِيّ.
[1] مُوسَى، بن إِسْمَاعِيل، تقدم ص"168".
[2] حَمَّاد بن سَلمَة، تقدم ص"187".
[3] عَليّ بن زيد بن جدعَان، تقدم ص"188".
[4] قَالَ فِي التَّقْرِيب 2/ 382: يُوسُف بن مهْرَان الْبَصْرِيّ، وَلَيْسَ هُوَ يُوسُف بن مَاهك، ذَاك ثِقَة، وَهَذَا لم يرو عَنهُ إِلَّا ابْن جدعَان، هُوَ لين الحَدِيث، من الرَّابِعَة/ بخ ت. وَقَالَ فِي الكاشف 3/ 301: عَن ابْن عَبَّاس وَجَابِر وَعنهُ عَليّ بن زيد.
[5] عبد الله بن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا، تقدم ص"172".
اسم الکتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد المؤلف : الدارمي، أبو سعيد    الجزء : 1  صفحة : 347
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست