اسم الکتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد المؤلف : الدارمي، أبو سعيد الجزء : 1 صفحة : 117
الْمَعْرُوف بالغازي[1]: أَبُو نصر، عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر مُحَمَّد بن أَحْمد بن جَعْفَر بن مُحَمَّد الناصحي، وَآخَرُونَ فِي صفر سنة أَربع وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة هـ.
وَسمع الْكتاب كُله على الْحَافِظ أبي طَاهِر حَمْزَة بن أَحْمد بن الْحُسَيْن الروذراوري[3] الصُّوفِي عِنْد أبي سعد[4] بن الْأَحْنَف بِقِرَاءَة أبي بكر مُحَمَّد ابْن أبي بكر اللفتواني[5]: ابْنه أَبُو نصر[6]، وَأَخُوهُ عَبَّاس[7]، والحافظ أَبُو الْقَاسِم إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن الْفضل، وَأَبُو رَجَاء بن أبي الْفرج بن أبي طَاهِر الثَّقَفِيّ فِي شهور سنة سِتّ وَخَمْسمِائة هـ. [1] فِي ط، س "بالقاري" وَالَّذِي يظْهر صَوَاب مَا فِي الأَصْل، وَبِه جَاءَ عِنْد ابْن الْعِمَاد فِي شذرات الذَّهَب، انْظُر تَرْجَمته: ص"114".
2 فِي حرف "هـ" الدَّال على الِانْتِهَاء لَيْسَ فِي ط، س. [3] فِي ط "الروذراوردي" وَصَوَابه مَا فِي الأَصْل، قَالَ فِي اللّبَاب 2/ 41-42: الراذراوري: بِضَم الرَّاء وَسُكُون الْوَاو والذال الْمُعْجَمَة وَفتح الرَّاء وَالْوَاو وَبَينهمَا ألف وَفِي آخرهَا رَاء أُخْرَى: هَذِه النِّسْبَة إِلَى بلد بنواحي همذان يُقَال لَهَا: روذاراور خرج مِنْهَا جمَاعَة من أهل الْعلم مِنْهُم أَبُو طَاهِر حَمْزَة بن أَحْمد بن الْحُسَيْن بن سعيد بن عَليّ بن الْفضل الروذراوري الصُّوفِي، سمع الْكثير وسافر فِي طلب الحَدِيث، وَسمع من أَحْمد بن خلف الشيرزاي وَخلق كثير، وَحدث وَكتب عَنهُ النَّاس، وَتُوفِّي سنة بضع عشرَة وَخَمْسمِائة. [4] فِي ط، س "عَن أبي سعيد". [5] فِي ط، س "مُحَمَّد بن أبي نصر بن أبي بكر"، وَفِي ط "اللقتواني" بدل اللفتواني وَصَوَابه بِالْفَاءِ الْمُوَحدَة بعْدهَا التَّاء المثناه، قَالَ فِي اللّبَاب "3/ 132": "بِفَتْح اللَّام وَسُكُون الْفَاء وَضم التَّاء فَوْقهَا نقطتان وَفِي آخرهَا النُّون هَذِه النِّسْبَة لفتوان إِحْدَى قرى أَصْبَهَان". [6] تكَرر لفظ "عمر" فِي س. [7] فِي ط، س "وَأَخُوهُ أَبُو الْفضل عَبَّاس".
اسم الکتاب : نقض الإمام أبي سعيد عثمان بن سعيد على المريسي الجهمي العنيد فيما افترى على الله عز وجل من التوحيد المؤلف : الدارمي، أبو سعيد الجزء : 1 صفحة : 117