responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجانبة أهل الثبور المصلين في المشاهد وعند القبور المؤلف : الراجحي، عبد العزيز بن فيصل    الجزء : 1  صفحة : 284
بَلْ خيرُ النّاس ِ بَعْدَهُمْ أَتبعُهُمْ لهمْ، قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُوْدٍ رَضِيَ الله ُ عَنْهُ: «مَنْ كانَ مِنْكمْ مُسْتنًّا: فليَسْتَنَّ بمَنْ قدْ مَاتَ، فإنَّ الحيَّ لا تُؤْمَنُ عَليْهِ الفِتْنَة.
أُوْلئِك َ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَبرُّ هَذِهِ الأُمَّةِ قلوْبًا، وَأَعْمَقهَا عِلمًا، وَأَقلهَا تَكلفا.
قوْمٌ اخْتَارَهُمُ الله ُ لِصُحْبَةِ نبيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَإقامَةِ دِينِهِ، فاعْرِفوْا لهمْ حَقهُمْ، وَتَمَسَّكوْا بهَدْيهمْ، فإنهُمْ كانوْا عَلى الهدْي المسْتقِيْم». وَبَسْط ُ هَذَا لهُ مَوْضِعٌ آخَر) اه.

اسم الکتاب : مجانبة أهل الثبور المصلين في المشاهد وعند القبور المؤلف : الراجحي، عبد العزيز بن فيصل    الجزء : 1  صفحة : 284
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست