responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 99
يَأْتِي بالنسل لمن لَا يُولد لَهُ وَهَذَا وَالْعِيَاذ بِاللَّه شرك أكبر مخرج عَن الْملَّة وَإِقْرَار هَذَا أَشد من إِقْرَار شرب الْخمر وَالزِّنَا واللواط لِأَنَّهُ إِقْرَار على كفر وَلَيْسَ إِقْرَار على فسوق فَقَط فنسأل الله أَن يصلح أَحْوَال الْمُسلمين الْمَجْمُوع الثمين 2121
حكم التوسل بِالنَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
22 - مَا حكم التوسل بِالنَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام الْفَتْوَى التوسل بِالنَّبِيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَقسَام أَولا أَن يتوسل بِالْإِيمَان بِهِ فَهَذَا التوسل صَحِيح مثل أَن يَقُول اللَّهُمَّ إِنِّي آمَنت بك وبرسولك فَاغْفِر لي وَهَذَا لَا بَأْس بِهِ وَقد ذكره الله تَعَالَى فِي الْقُرْآن الْكَرِيم فِي قَوْله رَبنَا إننا سمعنَا منايا يُنَادي للْإيمَان أَن آمنُوا بربكم فَآمَنا رَبنَا فَاغْفِر لنا ذنوبنا وَكفر عَنَّا سيئاتنا وتوفنا مَعَ الْأَبْرَار (1) وَلِأَن الْإِيمَان بالرسول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَسِيلَة شَرْعِيَّة لمغفرة الذُّنُوب

اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست