responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 98
يلقى أَخَاهُ أينحني لَهُ قَالَ لَا وَمَا يَفْعَله بعض الْجُهَّال إِذا سلم عَلَيْك إنحنى لَك خطأ وَيجب عَلَيْك أَن تبين لَهُ ذَلِك وتنهاه عَنهُ الْقسم الثَّانِي دُعَاء الْمَسْأَلَة وَهَذَا لَيْسَ كُله شركا بل فِيهِ تَفْصِيل أَولا إِن كَانَ الْمَدْعُو حَيا قَادِرًا على ذَلِك فَلَيْسَ بشرك كَقَوْلِك اسْقِنِي مَاء لمن يَسْتَطِيع ذَلِك قَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من دعَاكُمْ فأجيبوه قَالَ الله تَعَالَى وَإِذا حضر الْقِسْمَة أولُوا الْقُرْبَى واليتامى وَالْمَسَاكِين فارزقوهم مِنْهُ (1) فَإِذا مد الْفَقِير يَده وَقَالَ ارزقني أَي اعطني فَهُوَ جَائِز كَمَا قَالَ تَعَالَى فارزقوهم مِنْهُ ثَانِيًا إِن كَانَ الْمَدْعُو مَيتا فَإِن دعاءه شرك مخرج عَن الْملَّة وَمَعَ الأسف أَن فِي بعض الْبِلَاد الإسلامية من يعْتَقد أَن فلَانا المقبور الَّذِي بَقِي جثة أَو أَكلته الأَرْض ينفع أَو يضر أَو

اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست