responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 31
الْعَذَاب الْأَلِيم (1) وَبِقَوْلِهِ تَعَالَى اعلموا أَن الله شَدِيد الْعقَاب وَأَن الله غَفُور رَحِيم (2) فَإِذا أَتَى بآيَات الرَّجَاء يُقَابل بآيَات الْوَعيد وَلَيْسَ هَذَا الْجَواب مِنْهُ إِلَّا جَوَاب المتهادون فَنحْن نقُول لَهُ اتَّقِ الله عز وَجل وقم بِمَا أوجب الله عَلَيْك واسأله الْمَغْفِرَة لِأَنَّهُ لَيْسَ كل أحد يقوم بِمَا أوجب الله عَلَيْهِ يقوم بِهِ على وَجهه الْأَكْمَل كتاب الدعْوَة 30
تَعْرِيف الْبِدْعَة
7 - سُؤال اخْتلف عُلَمَاؤُنَا فِي الْبِدْعَة فَقَالَ بَعضهم الْبِدْعَة مِنْهَا مَا هُوَ حسن وَمِنْهَا مَا هُوَ قَبِيح فَهَل هَذَا صَحِيح الْحَمد لله وَحده وَالصَّلَاة وَالسَّلَام على رَسُوله وَآله وَصَحبه وَبعد الْجَواب الْبِدْعَة هِيَ كل مَا أحدث على غير مِثَال سَابق ثمَّ مِنْهَا مَا يتَعَلَّق بالمعاملات وشؤون الدُّنْيَا كاختراع آلَات النَّقْل من طائرات وسيارات وقاطرات

اسم الکتاب : فتاوى مهمة لعموم الأمة المؤلف : ابن باز    الجزء : 1  صفحة : 31
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست