responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقيدة الحافظ تقي الدين عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي المؤلف : المقدسي، عبد الغني    الجزء : 1  صفحة : 88
وعائشة زوج النبي صلي الله عليه وسلم وأختها أسماء وغيرهم[1].
156- وكذلك الإيمان بمسائلة[2] منكر ونكير[3].
157- والإيمان "بأن"[4] الجنة والنار[5] مخلوقتان لا

[1] أحاديث إثبات عذاب القبر رواها البخاري، ومسلم وغيرهم من الأئمة. انظر: صحيح البخاري 3/274، باب ما جاء في عذاب القبر، ومسلم رقم 584 في المساجد، باب استحباب التعوذ من عذاب القبر، ورقم 2866 في الجنة، باب عرض مقعد الميت من الجنة والنار عليه، ومالك في الموطأ 1/239 في الجنائز، باب جامع الجنائز، والترمذي رقم 1072 في الجنائز، باب ما جاء في عذاب القبر، والنسائي 4/83 في الجنائز، عذاب القبر، وانظر: جامع الأصول 11/164 وما بعدها، وتفسير ابن كثير عند قوله تعالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ} سورة إبراهيم، آية27،4/561، وإثبات عذاب القبر للبيهقي وغيرها من كتب السنة.
[2] في "ع" بمسألة.
[3] سؤال الملكين رواه البخاري 3/275 في الجنائز، باب ما جاء في عذاب القبر، ومسلم رقم 2870 في الجنة، وأبو داود رقم 3231 في الجنائز، والنسائي 4/79 في الجنائز، باب مسألة الكافر، وأما تسميتهما: منكر ونكير، فرواه الترمذي في الجنائز، باب ما جاء في عذاب القبر رقم 1071، وابن حبان في صحيحه، الإحسان 5/47،48، والآجري في الشريعة 365، وابن أبي عاصم في السنة 2/416-417 عن أبي هريرة، وقال الترمذي إسناده حسن، وكذلك قال الشيخ ناصر في تخريج السنة، وفي الصحيحة 1391، وانظر: لوامع الأنوار البهية للسفاريني 2/6-7، ورواه عن عمر كل من ابن أبي داود في البعث ص35، والبيهقي في إثبات عذاب القبر رقم 103-105، وفي الاعتقاد 222-223.
[4] سقطت في "ج" و"ع".
[5] في "ع" ولعله وإنهما.
اسم الکتاب : عقيدة الحافظ تقي الدين عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي المؤلف : المقدسي، عبد الغني    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست