responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صب العذاب على من سب الأصحاب المؤلف : الآلوسي، محمود شكري    الجزء : 1  صفحة : 476
قد ارتدوا عن الدين وزاغوا عن شريعة سيد المرسلين إلا نحو أربعة أو ستة بسبب تقديمهم أبا بكر على علي في الخلافة، مع ما جاهدوا لله حق جهاده، حتى فتحوا البلاد، ودوخوا أهل الكفر والعناد. وقد أثنى الله عليهم في كتابه بما لا مزيد عليه، وكذا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هذا الأمير كرم الله تعالى وجهه كان يقول في وصفهم على ما في نهج البلاغة: (كانوا إذا ذكروا الله تعالى همت أعينهم حتى تبل ثيابهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف، خوفا من العقاب ورجاء للثواب) .
كيف يكون مذهب الروافض حقا وجميع معتقداتهم أمور موهومة وأشياء غير معلومة.

اسم الکتاب : صب العذاب على من سب الأصحاب المؤلف : الآلوسي، محمود شكري    الجزء : 1  صفحة : 476
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست