ـ[ (وَقوله: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ} [1] ، {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ} [2]) .]ـ [1] الرحمن: (27) . [2] القصص: (88) .
Qقال ابن القيم في «الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة» فرق بين إتيان الملائكة، وإتيان الرب، وإتيان بعض آيات الرب فقسم ونوع، ومع هذا التقسيم يمتنع أن القسمان واحدا فتأمله قال: ولهذا منع عقلاء الفلاسفة حمل مثل هذا اللفظ على مجازه، وقالوا: هذا يأباه التقسيم والترديد والإطراء أ. هـ المراد من كلام ابن القيم. إسماعيل الأنصاري. [ص 64]
اسم الکتاب : شرح العقيدة الواسطية للهراس المؤلف : هراس، محمد خليل الجزء : 1 صفحة : 113