responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح الطحاوية المؤلف : الراجحي، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 187
وما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه وما أصابه لم يكن ليخطئه

نعم لا بد من الإيمان بهذا لا بد من الإيمان أن تعلم أن الشيء الذي أخطأك لا يمكن أن يصيبك والشيء الذي أصابك لم يكن أن يخطئك لأن كل شيء مكتوب في اللوح المحفوظ كل شيء حتى العجز والكيس من حركاتك وسكناتك وأقوالك وأفعالك وتصرفاتك كلها مكتوبة وكما في حديث ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له السابق: (واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك) نعم.
اسم الکتاب : شرح الطحاوية المؤلف : الراجحي، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 187
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست