responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 89
لَفَعَلْتُ وَهُوَ يَقُولُ اهْتَزَّ عَرْشُ الرَّحْمَنِ يُرِيدُ بِذَلِكَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ // هَذَا إِسْنَادٌ صَالِحٌ صَحَّحَهُ ابْنُ مَنْدَهْ //
210 - حَدِيثُ ابْنِ فُضَيْلٍ وَغَيْرِهِ عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مَرْفُوعًا اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِحُبِّ لِقَاءِ اللَّهِ سَعْدًا
211 - وَفِي الْبَاب عَن سعد بن أبي وَقاص وَابْن عمر وَحُذَيْفَة وَأبي هُرَيْرَة وَأَسْمَاء بنت يزِيد ومعيقيب // فَهَذَا متواتر أشهد بِأَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَه //
212 - حَدِيثُ يُونُسَ بْنِ بُكَيْرٍ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ رِفَاعَةَ قَالَ حَدَّثَنِي مَنْ شِئْتُ مِنْ رِجَالِ قَوْمِي أَن جِبْرَائِيل أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قُبِضَ سَعْدٌ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ مُعْتَجِرًا بِعِمَامَةٍ مِنْ إِسْتَبْرَقٍ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ مَنْ هَذَا الْمَيِّتُ الَّذِي فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَاهْتَزَّ لَهُ الْعَرْشُ فَقَامَ سَرِيعًا يَجُرُّ ثَوْبَهَ إِلَى سَعْدٍ فَوَجَدَهُ قَدْ مَاتَ
213 - وَرَوَى مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ بَعْضِ آلِ سَعْدٍ أَنَّ رَجُلا مِنَ الأَنْصَارِ قَالَ
(وَمَا اهْتَزَّ عَرْشُ اللَّهِ مِنْ مَوْتِ هَالِكٍ ... سَمِعْنَا بِهِ إِلا لِسَعْدِ أَبِي عَمْرٍو)
214 - قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بن عُثْمَان الْعَبْسِي الْحَافِظ فِي كتاب الْعَرْش لَهُ حَدثنَا أبي حَدثنَا حَمَّاد أَنبأَنَا حُمَيْدٌ عَنْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ مَا مِنْ شَيْءٍ كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلا سَيَكُونُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ مِثْلُهُ إِنَّ رَجُلا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ لَهُ امْرَأَةٌ جَمِيلَةٌ فَأُولِعَ بِهِ رَجُلٌ يُخْبِرُهُ

اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست