responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 88
204 - حَدِيث اللَّيْث بن سعد حَدثنِي معَاذ بن رِفَاعَة عَن جَابر قَالَ جَاءَ جِبْرَائِيل إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ من هَذَا العَبْد الصَّالح الَّذِي مَاتَ فتحت لَهُ أَبْوَاب السَّمَاء وتحرك لَهُ الْعَرْش قَالَ فَخرج رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِذا سعد قَالَ فَجَلَسَ على قَبره وَذكر الحَدِيث // أخرجه النَّسَائِيّ من طَرِيق مُحَمَّد بن عَمْرو عَن ابْن الْهَادِي وَغَيره عَن معَاذ //
205 - حَدِيث يزِيد بن هَارُون أَنبأَنَا إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ قَيْسٍ قَالَتْ لَمَّا تُوُفِّيَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ صَاحَتْ أُمُّهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلا يَرْقَأُ دَمْعُكِ وَيَذْهَبُ حُزْنُكِ فَإِنَّ ابْنَكِ أَوَّلُ مَنْ ضَحِكَ اللَّهُ إِلَيْهِ وَاهْتَزَّ لَهُ الْعَرْشُ // أَسْمَاءُ تَابِعِيَّةٌ وَهَذَا مُرْسَلٌ //
206 - حَدِيثُ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَجَنَازَةُ سَعْدٍ مَوْضُوعَةٌ اهْتَزَّ لَهَا عَرْشُ الرَّحْمَنِ // هَذَا صَحِيحٌ //
207 - حَدِيثُ عَوْف بن الأَعْرَابِيِّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ // تَابَعَهُ دَاوُدُ بْنُ أَبِي هِنْدٍ
هَذَا حَدِيث صَحِيح //
208 - حَدِيث مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَائِشَة قَالَت سَمِعَتْ أُسَيْدَ بْنَ حُضَيْرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَقَدِ اهْتَزَّ الْعَرْش لوفاة سعد // إِسْنَاده حَسَنٌ //
209 - حَدِيثُ يُوسُفَ بْنِ الْمَاجِشُونِ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ عَاصِمِ بْنِ عَمْرو عَنْ جَدَّتِهِ رُمَيْثَةَ سَمِعَتِ النَّبِيَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَوْ أَشَاءُ أَنْ أُقَبِّلَ الْخَاتَمَ مِنْ قُرْبِي

اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست