responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 114
قَالَ قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ لِيُوسُفَ إِنِّي كَثِيرَةُ الدُّرِّ وَالْيَاقُوتِ فَأُعْطِيكَ ذَلِكَ حَتَّى تُنْفِقَ فِي مَرْضَاةِ سَيِّدِكَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ // إِسْنَادُهُ قَوِيٌّ عَنْ جُوَيْبِرٍ //
304 - حَدِيثُ أَبِي مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرِ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ أَبِي نَصْرٍ عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا بَيْنَ السَّمَاء إِلَى الأَرْض مسيرَة خَمْسمِائَة عَامٍ وَمَسِيرَةُ مَا بَيْنَهَا إِلَى الَّتِي تَلِيهَا خَمْسمِائَة عَامٍ كَذَلِكَ إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ وَالأَرْضِينَ مِثْلُ جَمِيعِ ذَلِكَ وَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ إِلَى الْعَرْشِ مثل جَمِيع ذَلِك وَلَو حضرتم لِصَاحِبِكُمْ فِيهَا لَوَجَدْتُمُوهُ يَعْنِي عِلْمَهُ // أَبُو نَصْرٍ هَذَا مَجْهُولٌ وَمَا كَانَ الأَعْمَشُ شَافَهَهُ بِهِ وَهُوَ عِنْد محَاضِر بن الْمُوَرِّع عَن الْأَعْمَش عَن عَمْرو بن مُرَّةَ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ كَذَا قَالَ أَبُو نَضْرَةَ وَالأَوَّلُ أَشْهَرُ وَبِكُلِّ حَالٍ فَهُوَ خَبَرٌ مُنْكَرٌ
305 - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ وَأَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْخَيْرِ كِتَابَةً عَنْ مُحَمَّدِ بن أبي زيد أخبرنَا مَحْمُود بن إِسْمَاعِيل أَنبأَنَا ابْن حَمَّاد شاه أَنبأَنَا سُلَيْمَان بن أَحْمد حَدثنَا مطلب بن شُعَيْب حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ حَدَّثَنِي زِيَادَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقرظِيّ عَن فضَالة عَن عُبَيْدٍ الأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ أَنَّ أَبَاهُ احْتُبِسَ بَوْلُهُ وَأَصَابَهُ الأُسْرُ بِحَصَاةِ الْبَوْلِ فَعَلَّمَهُ رُقْيَةً سَمِعَهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَبَّنَا اللَّهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاء إجعل رَحْمَتَكَ فِي الأَرْضِ وَاغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا

اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست