responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 113
عَيَّاشٍ عَنْ حُمَيْدٍ الْكِنْدِيِّ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ نُسَيٍّ عَنْ أَبِي رَيْحَانَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ إِبْلِيسَ اتَّخَذَ عَرْشًا عَلَى الْمَاءِ مِثْلَ عَرْشِ الرَّحْمَنِ عزوجل وَوَكَّلَ بِكُلِّ رَجُلٍ شَيْطَانَيْنِ أَمْهَلَهُمَا سَنَةً فَإِنْ فَتَنَاهُ وَإِلا قَطَعَ أَيْدِيَهُمَا وَأَرْجُلَهُمَا وَصَلَبَهُمَا ثُمَّ بَعَثَ إِلَيْهِ شَيْطَانَيْنِ // قَالَ الْحَافِظُ ابْنُ مَنْدَهْ تَفَرَّدَ بِهِ أَبُو بَكْرٍ
قُلْتُ هُوَ حَدِيثٌ غَرِيبٌ مُنْكَرٌ لَا يُعْرَفُ إِلا بِهَذَا الإِسْنَادِ //
300 - حَدِيثٌ لِلْعَبْسِيِّ فِي كِتَابِ الْعَرْشِ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ بِشْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَفَّ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارَ صَفَّيْنِ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ الْعَبَّاسِ وَعَلِيٍّ فَمَرَّ بَيْنَ الصَّفَّيْنِ فَضَحِكَ فَقَالَ عَلِيٌّ بِأَبِي وَأُمِّي من ايش ضحِكت فَقَالَ هَبَط جِبْرَائِيل فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللَّهَ بَاهَى بِكَ يَا عَلِيُّ وَبِكَ يَا عَبَّاسُ وَبِي حَمَلَةَ الْعَرْشِ وَبَاهَى بِالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ أَهْلَ السَّمَاءِ الْعُلْيَا // هَذَا حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ فِي نَقْدِي فَلا أَدْرِي مَنْ آفَتُهُ وَسُفْيَانُ مَشْهُورٌ مَا رَأَيْت فِيهِ جرحا فليضعف بِرِوَايَةِ مِثْلِ هَذَا //
301 - حَدِيثُ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ عَنِ السُّدِّيِّ عَنْ أَبِي مَالِكٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَيحمل عرش رَبك قَالَ ثَمَانِيَةُ صُفُوفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ لَا يَعْلَمُ عِدَّتَهُمْ إِلا اللَّهُ عزوجل
302 - وروى جَعْفَر بن أبي الْمُغيرَة عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فِي الآيَةِ قَالَ ثَمَانِيَةُ (صُفُوفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ)
303 - حَدِيثُ جُوَيْبِرِ بْنِ سَعِيدٍ وَهُوَ وَاهٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ

اسم الکتاب : العلو للعلي الغفار المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 113
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست