responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحبائك في أخبار الملائك المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 199
وأسألك النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنى مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين (.
وأخرج محمد بن نصر المروزي في كتاب الصلاة عن حذيفة بن اليمان أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: بينما أنا أصلي إذ سمعت متكلما يقول: اللهم لك الحمد كله ولك الملك كله وبيدك الخير كله وغليك يرجع الأمر كله علانيته وسره، أهل أن تحمد إنك على شيء قدير، اللهم اغفر لي جميع ما مضى من ذنوبي، واعصمني فيما بقى منعمر، وارزقني عملا راكيا ترضى به عني فقال النبي صلى الله عليه وسلمك) ذاك ملك أتاك يعلمك تحميد ربك (.
وأخرج محمد بن نصر عن أبي هريرة قال: بينما أنا أصلي إذ سمعت متكلما يقول: اللهم لك الحمد كله، قال: فذكر الحديث نحوه.
وأخرج أحمد والطبراني في الأوسط عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:) إن العبد ليلتمس مرضاة الله عز وجل فلا يزال كذلك، فيقول الله: يا جبريل إن عبدي فلانا يلتمس أن يرضيني، أولا وإن رحمتي عليه، فيقول جبريل: رحمة الله على فلان، ويقولها حملة العرش، ويقولها

اسم الکتاب : الحبائك في أخبار الملائك المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 199
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست