responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحبائك في أخبار الملائك المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 198
صلى الله عليه وسلم:) إن للمساجد أوتادا والملائكة جلساؤهم فإن غابوا افتقدوهم، وإن مرضوا عادوهم، وإن كانوا في حاجة أعاونهم (.
وأخرج عبد الرزاق في المصنف والبيهقي في شعب الإيمان عن عطاء الخراساني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:) إن للمساجد أوتادا جلساؤهم الملائكة يتفقدونهم فإن كانوا في حاجة أعانوهم، وإن مرضوا عادوهم، وإن غابوا اقتقدوهم وإن حضروا قالوا: ذكروا الله ذكرهم الله (.
وأخرج ابن عساكر عن عمار بن ياسر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:) إنه لم يدع ملك مقرب ولا نبي مرسل ولا عبد صالح إلا كان من دعائه: اللهم بعلمك على الغيب وبقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرا لي، وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وكلمة الحكم في الغضب والرضى، والقصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيما لا ينفد، وقرة عين لا تنقطع، وبرد العيش بعد الموت،

اسم الکتاب : الحبائك في أخبار الملائك المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 198
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست